توضح تقارير أجنبية عدة أنّ “الجيش الجزائري أضحى يمتلك مجموعة لا يستهان بها من أقوى وأخطر أنواع الأسلحة، التي مكّنت من تعزيز مكانته كأحد أهم وأقوى القوات المسلّحة في المنطقة والعالم، تشمل منظومات صواريخ متطوّرة، مقاتلات نفاثة من فئة الجيل الرابع +، راجمات صواريخ، منظومات دفاعية، إلى جانب أنظمة الحروب إلكترونية، في إطار مجابهة التهديدات المحتملة لحروب الجيل الرابع، بما فيها حروب “الدرونات”.
تمتلك الجزائر 13 وحدة من هذا النوع
كاموف كا-27 (بالإنجليزية: Kamov Ka-27)‏ هي مروحية عسكرية تعمل في البحرية الجزائرية، وظيفتها هي الكشف عن الغواصات وتدميرها،[2][5] ويسميها حلف الناتو هيليكس .[6] وتستخدم حالياً في روسيا وأوكرانيا وفيتنام وكوريا الجنوبية والصين وتايوان والهند.و الجزائر
أنتجت المروحية لتقوم بعمليات النقل بين السفن والساحل[بحاجة لمصدر] وكذلك كمروحية مضادة للغواصات، فهي مزودة بطوربيدات موجهة ذاتياً وقنابل أعماق مضادة للغواصات ومُخصصة لتستطيع الهبوط على ظهر السفن الحربية.
عربة #بوكسر
و التي تصنع محليا في الجزائر بشراكة مع المانيا
البوكسر مدرعة مدولبة بثماني عجلات تجعل معظم المدرعات المنافسة تبدو اصغر واقل شأنا . بحجمها البالغ 30 طن هي اثقل ب عشرة اطنان من كثير من المدرعات التي تلعب نفس الدور . وتتصف مدرعة البوكسر المدرعة بميزة
BMPT-72 Terminator 2
تمتلك الجزائر 300 وحدة من هذا النوع
إن اهتمام الجيش لهذه الدولة بابتكارات "أورال فاغون زافود" ليس من محض الصدفة. الحقيقة هي أنه يوجد في فرق الدبابات التابعة للقوات البرية، عدد كبير من دبابات القتال الرئيسية تي-90أإس والمحدثة تي-72إم1.
تم تطوير "تيرميناتور" لحماية كل هذه المركبات المدرعة الثقيلة، وهي قادرة على تدمير الإرهابيين مع أسلحة أر بي جي المحمولة، وجميع أنواع الأسلحة مع المدافع الرشاشة الثقيلة، وقاذفات القنابل الثقيلة والبنادق عديمة الارتداد. يعتبر نظام "كورنيت" المثبت فعال ضد الدبابات المختلفة.

تي 90
و تمتلك الجزائر 600 وحدة من هذه الدبابات
تعتبر الدبابة الروسية” تى – 90″، من أقوى الدبابات المتواجدة حالياً على الساحة العالمية، حيث تعتبر هذه الدبابة قتالية رئيسية، دخلت خط الإنتاج عام 1995.
واستمدت موسكو تصميم الدبابة “تى — 90” من الدبابة السوفيتية تي-72، حيث يبلغ وزنها 46.5 طن، وهي مزودة بمدفع عيار 125 مم، ومحرك ديزل ذو 12 إسطوانة بقوة 1100 حصان، وتبلغ سرعتها على الأرض 70 كلم/سا و10 كلم/سا على سطح الماء.
وأصبحت هذه الدبابة في فترة ما بين أعوام 2001 و2010، الأكثر مبيعاً في العالم
وتعتبر الجزائر من أكبر المشترين لهذه الدبابات واكتسبت شعبيتها في السوق العالمية بفضل التوافق الجيد بين “الجودة والسعر”، فضلاً عن

صواريخ اسكندر
تمتلك الجزائر 48 منظومة
تنتقل هذه المنظومة إلى حالة القتال خلال دقيقة واحدة، ويركب على منصات ثابتة ومتحركة، وتتحدد دقتها في إصابة الهدف بدائرة نصف قطرها 30 مترا. ويحمل صاروخ منظومة إسكندر الذي يبلغ وزنه 3 أطنان عبوة تحتوي على 400 كغم من مادة.تي أن تي وتستخدم في صنع الصاروخ تقنية ستيلث. كما يعد اعتراض هذا الصاروخ مهمة مستحيلة نظرا لسرعته وقدرته على المناورة على مستويين من أجل تجنب الصواريخ المضادة.
سو-30" الجزائرية
مقاتلات "سو-30 أم كي أ" هي بمثابة العمود الفقري للقوات الجوية الجزائرية مع ما يقدر بـ60 مقاتلة موجودة في الخدمة وتصل إلى أكثر من 70 مقاتلة بمجرد تنفيذ الطلبات المعلقة"، بحسب تعبير المقال، الذي أشار إلى أن القوات الجزائرية تستخدم نوعا مطورا ومختلفا من مقاتلات "سو-30" من خلال دمج تقنيات من مقاتلة التفوق الجوي "سو-57".
وذكرت "ميلتاري واتش" أن المقاتلة تستفيد من قدرة عالية على التحمل تجعلها قادرة على وضع أهداف في معظم أنحاء أوروبا ضمن نطاقها، وتتميز المقاتلة الجزائرية بأنها قادرة على العمل على ارتفاعات عالية جدا فوق حد "أرمسترونغ"، وتحمل أحد أكبر الرادارات من أي مقاتلة في العالم"
اس 400 ترايمف
الجزائر من بين 6 دول فقط التي تشغل هذه المنظومة و هم الصين و تركيا و بيلاروسيا و روسيا و الهند و الجزائر
منظومة الدفاع الجوي الروسي إس 400 قادرة علي تتبع 160 هدفاً مع إطلاق 80 صاروخاً وتدمير 36 منها في وقت واحد . بينما يستغرق تجهيز منظومة إس400 حتي تصبح جاهزة للإستخدام والدفاع خلال 5 دقائق فقط.
تتميز منظومة صواريح الدفاع الجوي الروسية الصنع بقدرتها علي تدمير الطائرات الصغيرة والطائرات الصغيرة الحجم من دون طيار.
كما تملك صواريخ الدفاع الجوي الروسية القدرة علي ملاحقة وتدمير الصواريخ فائقة السرعة بما في ذلك الرؤوس المدمرة للصواريخ .ذات المسار الباليستي والتي تصل سرعتها إلي 5000 متر في الثانية وليس بمقدور أية منظومة أخري متابعة وملاحقة هذا المسار.
غواصة الثقب الأسود
تعتبر هذه الغواصة اقوى سلاح في الجيش الجزائري نظرا لقوتها المرعبة و تمتلك الجزائر 6 وحدات من هذا النوع
و اليكم قدرات المخيفة لهذه الغواصة
يمكن لهذه الغواصات العمل بعيداً عن قواعدها في مهمات تستمر لـ 45 يوماً، والحركة بسرعة 21 عقدة بحرية، فضلاً عن أنها مسلحة بست منصات لإطلاق طوربيدات من عيار 533 ملم.
بالاضافة الى قدرات المناورة تحت الماء حيث أنها مجهزة بمعدات "كاليبار ب ل" وصواريخ مجنحة, مع مدى فعالية يصل الى 2.500 كيلومتر
وتكمن خطورة هذه الغواصات المطوّرة في إطار المشروع 636 بأنها تصدر معدلات قليلة جداً من الضجيج مقارنة بغواصات الديزل الأخرى، ومغطاة بمواد خاصة تصعب من عملية رصدها من قبل العدو، ما جعل البعض يطلق عليها اسم "غواصات الثقب الأسود"

свернуть