كيف تنظر إسلام آباد إلى علاقاتها مع أنقرة؟ هل تسهم زيارة الرئيس التركي جيب طيب أردوغان إلى إسلام في توطيد هذه العلاقات؟ وهل تغير باكستان، الحليف التقليدي للسعودية، محددات سياساتها الخارجية بعد رفض الرياض عقد اجتماع طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي حول كشمير؟ هل باتت الظروف مهيئة لتشكيل تكتل إقليمي يعوض ما يعتبره كثيرون غيابا لمنظمة التعاون الإسلامي؟ في المقابل، هل أصبح الاهتمام بالعلاقات الثنائية بديلا عن محاولات تأسيس تكتل يجمع الدول الإسلامية؟ وكيف تنظر أنقرة إلى علاقتها مع الدول الإسلامية الكبرى مع استمرار عدم فعالية منظمة التعاون الإسلامي؟
هذه التساؤلات وأخرى نحاول البحث عن إجابة لها في هذه الحلقة
تابعونا على
[ Ссылка ]
[ Ссылка ] - فيسبوك
[ Ссылка ] - تويتر
[ Ссылка ] - إنستغرام
Ещё видео!