ألقى الشيخ محمد الحسن ولد الددو حفظه الله هذه المحاضرة بمقر جمعية الطفولة اليوم السبت 20 صفر 1433هـ الموافق: 14/01/2012 تحت عنوان: التماسك الأسري ودوره في تنشئة الجيل المنشود،وقد ركز الشيخ خلال حديثه على النقاط التالية: • شمولية الدين وتحقيقه لكل مصالح البشرية. • أقسام الدين الأربعة: أحدها خطاب موجه إلى الفرد، والثاني يتعلق بالأسرة، والثالث خطاب موجه إلى المجتمع، والقسم الرابع موجه إلى ذي السلطان والقوة. • وجوبأداءكل من الزوجين حق الآخر عليه. • المعايير التي يختار عليها كل من الرجل والمرأة. • النيات الستة المطلوبة لمن أراد الزواج. • عقد النكاح وحرمته في الشرع. • أهمية تأسيس الأسرة على التقوى من أول يوم. • ضرورة الحفاظ على صلاح الذرية؛ ضمانا لبقاء النسل، واستمرار الحسنات للفرد حتى بعد مماته. • حرص طرفي العلاقة الزوجية على مؤسسة الأسرة واستمرار البيت وبقائه. • الفراق الذي يحصل بعد النكاح ثلاثةأنواع: أولها: الموت: وقد رتب الله بعده أحكاما تتعلق بالعقد، وثانيها: الطلاق: ولم يشرع إلا في حالات ضيقة وعند الضرورة القصوى وفي الوقت الذي لا تميل فيه النفس إلى الفراق عادة، وثالثها: الخلع: عند ضرر كل من الزوجين من الآخر. • اعتراف كل من الزوجين بالاختلاف بينهما في الطباع، والصبر على سماع ورؤية ما لا يلائمه، لاستحالة وجود نسخة طبق الأصل من الفرد. • سرد عدد من المسائل التي تؤدي لاستمرار العلاقة بين الزوجين. • مضار التفكك الأسري وآثاره الناتجة عنه، وأحكام الشرع في مختلف الحالات التي يقع عليها التفكك، وبعض المشاكل والمظاهر التي يؤدي إليها التفكك الاجتماعي. • من أكبر مضار التفكك الاجتماعي التسرب المدرسي، وضياع تعليم النشء، مما يهدد بتخريج جيل ليس على قدر التحديات. • سبل مواجهة التفكك الأسري وتدراك ما فات المرء عند البداية. محاضرة هامة؛ تعرضت لنقاط عملية للحفاظ على التماسك الأسري ندعوكم لمشاهدتها

свернуть