ما تزال مدينة الدار البيضاء التي تطمح لتكون حاضرة بمصاف عالمية تحبل بالعديد من مظاهر الترييف والإقصاء الإجتماعي.
ولم يعد الامر فقط مقتصرا على الأحياء الضاحوية التي تشكل حزاما للبؤس يحيط بالمدينة،بل إن مظاهر الترييف امتدت لتشمل مناطق محسوبة على المدينة.. ويعاني سكان حي لالة مريم من تردي الخدمات الأساسية كالنطافة في الوقت الذي تشكو منه الطرقات من أعطاب جراء الغش في إعادة تكسيتها وترصيفها
Ещё видео!