دعت 46 منظمة وجمعية جزائرية قيادة الجيش الجزائري إلى فتح حوار لإيجاد حل توافقي للأزمة السياسية التي تعيشها البلاد، وذلك بعد دعوات مماثلة أطلقتها شخصيات سياسية ودبلوماسية سابقة من بينها أحمد طالب البراهيمي.
وكانت قائد الجيش الفريق أحمد قايد صالح قد أكد في أكثر من مناسبة تشبث المؤسسة العسكرية بإجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها يوم 4 يوليو المقبل، وهو ما ترفضه المعارضة والحراك الشعبي.
Ещё видео!