ملفات كثيرة تشغل القارة الإفريقية وتقلقها، ستكون حاضرة في القمة السنوية للاتحاد الإفريقي التي تُعقد في العاصمة الإثيوبية.
فحركات التمرّد التي تشهدها دولٌ إفريقية، والتوترات الأمنية في أخرى، إلى جانب الأزمات الاقتصادية التي تعصف بغالبيتها، تفرض تحديات كثيرة على القارة السمراء مجتمعة.. فيما يبرز صراع النفوذ في القارة بين عدد من الدول، من ضمن حالة الاستقطاب العالمي الجديد.
وستتصدّر الأزمات الأمنية والغذائية جدول أعمال القمة التي يحضرها خمسة وخمسون رئيس دولة في القارة، والأمين العام للأمم المتحدة ورئيس المجلس الأوروبي.
وسيحاول القادة الحصول على مقاعد دائمة للقارة في مجلس الأمن الدولي وفي مجموعة العشرين، كما ستسعى القمة إلى تسريع إقامة منطقة جديدة للتجارة الحرة في إفريقيا.
هل تحقّق القمة الإفريقية لهذا العام تقدّماً على خط الملفات الشائكة التي تعصف بالقارة ودولها؟ وهل تتمكّن القارة من حلّ أزماتها بنفسها بعيداً عن أي تدخلات؟
#أديس_أبابا #الاتحاد_الافريقي #إثيوبيا #الاقتصاد #الأمن #التغير_المناخي
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!