لأول مرة في التاريخ الفلسطيني يتم فصل بيت لحم عن القدس كما يقول ضيفنا، ولا يسمح له وللمسيحيين عمومًا بالصلاة في كنيسة القيامة إلا بإذن من الجيش الإسرائيلي، ويقول ضيفنا أن المسيحيين في أرض فلسطين في طريقهم للاندثار..

فما تفاصيل هذه القضية؟
وهل يميز الاحتلال بين المسيحيين والمسلمين؟
هل يمنح المسيحيين امتيازات إضافية؟
وما موقف الديانة المسيحية من الاحتلال؟
وما نظرتهم للمقاومة؟
وما حقيقة الصهيونية المسيحية؟
وهل تخشى الكنيسة من اللوبي الصهيوني؟

تفاصيل مثيرة وربما صادمة يرويها لنا القسيس منذر إسحق في حلقة جديدة من بودكاست البلاد.. مشاهدة ممتعة ✨

ابقوا على تواصل مستمرّ مع #بودكاست "#أثير" ولا تنسوا تفعيل زرّ الاشتراك الموجود في تطبيقك لتصلك حلقاتنا.

تابعونا على إنستغرام: [ Ссылка ]
إكس (تويتر سابقا): [ Ссылка ]
فيسبوك: [ Ссылка ]
تيكتوك: [ Ссылка ]
واتساب: [ Ссылка ]

وبودكاست البلاد على منصاتنا الصوتية: [ Ссылка ]
ساوند كلاود: [ Ссылка ]

-----
محاور الحلقة:

0:00 البداية
3:03 التهمة جاهزة: "معاداة السامية"
9:34 ماذا يعني أن تكون مسيحيًا فلسطينيًا؟
18:47 من الهندسة إلى اللاهوت
24:35 هل يستطيع المسيحي أن يحمل حجرًا؟
39:21 ليلة قصف المعمداني
44:34 تقسيم المسيحيين
1:07:37 التعارض الذي خلقته "أوسلو"
1:20:04 في البدء كانت المسيحية الصهيونية
1:36:10 اللاهوت الفلسطيني

свернуть