لقاء هو التاسع الذي يجمع الرئيسين الايراني حسن روحاني والروسي فلاديمير بوتين، منذ أربع سنوات، الهدف المعلن تنمية العلاقات الاقتصادية والسياسية بين البلدين، لكن الزيارة جاءت بعد حديث عن بوادر خلافات بين الطرفين، خاصة وأن طهران باتت تخشى أن تطعنها موسكو من الخلف عندما تنقضي الحاجة إليها في سوريا. فأي بعد استراتيجي للزيارة التي يقوم بها روحاني إلى موسكو؟ وكيف تتعامل موسكو في إدارة الأضداد في المنطقة، أي إيران، اسرائيل وتركيا، والنظام السوري؟
Ещё видео!