#برج_القاهرة_بالمخابرات_العامه_المصريه #Cairo_Tower
برج القاهرة أول مهمة قومية للمخابرات العامة المصرية
Cairo Tower, the first national mission of the Egyptian General Intelligence
The attempt of the CIA to bribe the late President Gamal Abdel Nasser, and the reaction of the Egyptian presidency at that time, and its decision to say "No" at a height of sixteen floors, is the number of floors of the tower that Abdel Nasser built with American money. The role of Egypt in this period in its revolutionary glory in both Arab regions And the African, anti-colonialist and supporter of the revolutionary movements that arose in some countries that saw the Egyptian revolution and its success as hope and a new resurrection for the people who yearn for freedom and their independence, and of course the Algerian revolutionaries, Ben Bella and his comrades, were supported and supported by Egypt, which worried Western countries chiefly. France, of course, the colonial countries took all means at this time to stop this revolutionary tide that was staging from the revolution in Egypt, as the revolutionary tide was a threat threatening their colonial interests in the Arab region and the African continent, and then the will of these countries converged with the Zionist entity in the necessity of stopping This is the national role of Egypt, and all methods have been used in order to achieve this, starting with the encouragement to strengthen the Egyptian economy with the aim of domesticating this system and passing through the management of the coup attempts one after the other. To get rid of this system, but did not hesitate to plan to assassinate the Egyptian leadership, sometimes by killing and morally assassinating this leadership.
[ Ссылка ]
برج القاهرة أول مهمة قومية للمخابرات العامة المصرية
محاولة جهاز المخابرات الأمريكية C.I.A رشوة الرئيس الراحل جمال عبدالناصر، ورد فعل الرئاسة المصرية حينذاك، وقرارها بقول «لا» بارتفاع ستة عشر طابقا، هى عدد طوابق البرج الذى بناه عبد الناصر بأموال الأمريكان دور مصر فى هذه الفترة فى أوج تألقها الثورى فى كلتا المنطقتين العربية والأفريقية، المناهض للاستعمار والداعم للحركات الثورية التى نشأت فى بعض الدول التى رأت فى ثورة مصر ونجاحها أملا وبعثا جديدا للشعوب التى تتوق إلى الحرية ونيل استقلالها وبالطبع كان ثوار الجزائر، بن بيلا ورفاقه، يحظون بدعم ومساندة من مصر الأمر الذى كان يقلق الدول الغربية وعلى رأسها فرنسا بالطبع.دول الاستعمارية سلكت فى هذا الوقت السبل كافة لإيقاف هذا المد الثورى الذى كان ينطلق من ثورة مصر، فقد كان المد الثورى خطرا داهما يهدد مصالحها الاستعمارية فى المنطقة العربية والقارة الأفريقية ومن ثم تلاقت إرادة هذه الدول مع الكيان الصهيونى فى ضرورة العمل على ايقاف هذا الدور القومى لمصر، وقد استخدمت فى سبيل ذلك الأساليب كافة بدءا من الترغيب فى تدعيم الاقتصاد المصرى بهدف استئناس هذا النظام ومرورا بتدبير محاولات الانقلاب الواحدة تلو الأخرى للخلاص من هذا النظام بل لم تتورع عن التخطيط لاغتيال الزعامة المصرية بالقتل أحيانا وباغتيال هذه الزعامة معنويا
