#قناة_مشاريع_المغرب_MACHARIE_ALMAGHRIB
@MACHARIE_ALMAGHRIB
#مشاريع_عملاقة_بالمملكة_المغربية
للمزيد من المعلومات المرجو الإتصال علي الواتساب 0633921836
#ملعب_مولاي_عبدالله
#جديد_اشغال_ملعب_مولاي_عبدالله_اليوم
تشهد أعمال بناء ملعب الأمير مولاي عبد الله في الرباط تقدمًا كبيرًا، خاصة خلال الأسابيع الأولى من شهر يونيو، حيث تم زيادة عدد العمال والمعدات في الموقع بشكل ملحوظ. وقد أعلن عن اعتماد تقنية جديدة لتسريع أعمال بناء المدرج الثالث، وهي تقنية الحاملات الفولاذية، التي لم تكن ضمن الخطة الأصلية.
تستخدم هذه التقنية الحديثة في بناء المدرج الثالث، الذي سيكون الأكبر في الملعب بفضل طاقته الاستيعابية الكبيرة مقارنة بالمدرجين الأول والثاني. ويعتمد المهندسون على هذه الحاملات الفولاذية لتوفير الوقت وضمان جودة البناء.
على الرغم من أهمية مشروع إعادة تأهيل ملعب الأمير مولاي عبد الله، تلتزم الشركة المنفذة للصمت حول مستجدات المشروع، ولم تصدر أي تصريحات إعلامية لتوضيح سير الأعمال أو مشاركة آخر التطورات مع الجمهور.
بلغت ميزانية إعادة تأهيل الملعب حوالي 400 مليون درهم، شملت إعادة هدمه شبه الكلي بهدف توسيع طاقته الاستيعابية بزيادة 21 ألف مقعد إضافي. كما تضمنت الأعمال تحديث المدرجات والمرافق الداخلية لتتوافق مع المعايير الدولية المطلوبة لاستضافة الفعاليات الرياضية الكبرى، مثل كأس أفريقيا 2025 وكأس العالم 2030.
بالتوازي مع أشغال ملعب كرة القدم، بدأت معالم ملعب ألعاب القوى تظهر في الأفق، حيث كشفت الشركة العامة للأشغال بالمغرب (SGTM) عن تفاصيل المشروع الذي ستتجاوز تكلفته 550 مليون درهم، ما يثير تساؤلات حول جدوى هذه الاستثمارات الضخمة في البنية التحتية الرياضية بالمدينة.
تفاصيل تقنية حول مشروع أشغال ملعب مولاي عبد الله الجديد بالرباط
التفاصيل التقنية للمشروع:
* السعة: تم توسيع سعة الملعب بشكل كبير، حيث وصلت إلى حوالي 70,000 متفرج، مما يجعله أحد أكبر الملاعب في إفريقيا.
* المدرجات: تم تصميم المدرجات بشكل هندسي متطور يضمن رؤية ممتازة للملعب من جميع الزوايا. كما تم تجهيزها بمقاعد مريحة وواسعة.
* سقف الملعب: تم تصميم سقف متطور يغطي جميع المدرجات، مما يوفر حماية للجماهير من العوامل الجوية ويحسن تجربة المشاهدة.
* أرضية الملعب: تم استخدام أحدث التقنيات في تركيب أرضية الملعب، مما يضمن جودة عالية وسطحاً مستوياً مثاليًا لممارسة كرة القدم.
* الإضاءة: تم تجهيز الملعب بنظام إضاءة متطور يوفر إضاءة مثالية لسير المباريات والبث التلفزيوني.
* شاشات العرض: تم تركيب شاشات عرض عملاقة عالية الدقة لعرض الإعلانات والمعلومات المتعلقة بالمباراة.
* نظم الصوت: تم تجهيز الملعب بنظام صوتي متطور يوفر جودة صوت عالية وواضحة.
* مرافق إضافية: تم بناء مرافق إضافية حديثة تشمل غرف تبديل الملابس، غرف المدربين، صالات الإحماء، والمرافق الطبية.
* البنية التحتية: تم تطوير البنية التحتية المحيطة بالملعب، بما في ذلك مواقف السيارات، شبكات الصرف الصحي، وشبكات الاتصالات.
* الاستدامة: تم استخدام مواد بناء صديقة للبيئة وطرق بناء مستدامة في المشروع، مع التركيز على كفاءة الطاقة والمياه.
التقنيات المستخدمة:
* نظم إدارة المباني: تم استخدام أنظمة ذكية لإدارة مختلف جوانب الملعب، مثل الإضاءة، التكييف، وأنظمة الأمن.
* تقنيات البناء الحديثة: تم استخدام تقنيات البناء الحديثة لتسريع عملية البناء وتحسين الجودة.
* المواد المتقدمة: تم استخدام مواد بناء متقدمة تتميز بمتانتها وقدرتها على تحمل العوامل الجوية.
أهمية هذه التفاصيل التقنية:
* ضمان جودة عالية: تساهم هذه التفاصيل التقنية في ضمان جودة عالية للملعب وتوفير تجربة ممتعة للجماهير واللاعبين.
* كفاءة التشغيل: تجعل هذه التقنيات تشغيل الملعب أكثر كفاءة واقتصادية.
* الاستدامة البيئية: تساهم هذه التقنيات في حماية البيئة وتقليل الأثر البيئي للمشروع.
* التوافق مع المعايير الدولية: يضمن هذا المستوى من التفاصيل التقنية أن الملعب يتوافق مع أعلى المعايير الدولية في مجال الملاعب الرياضية.
الخلاصة:
يمثل مشروع ملعب مولاي عبد الله الجديد بالرباط نموذجاً مثالياً للمشاريع الرياضية الضخمة التي تجمع بين التصميم المعماري الحديث والتكنولوجيا المتطورة. إن الاستثمارات الضخمة في هذا المشروع تؤكد التزام المغرب بتطوير بنيته التحتية الرياضية وتحقيق طموحاته في استضافة أكبر الأحداث الرياضية.
ملاحظات:
* قد تتغير بعض التفاصيل التقنية للمشروع مع مرور الوقت
Revolution by Alex-Productions | [ Ссылка ]
Music promoted by [ Ссылка ]
Creative Commons CC BY 3.0
[ Ссылка ]
Timeless by Alex-Productions | [ Ссылка ]
Music promoted by [ Ссылка ]
Creative Commons CC BY 3.0
[ Ссылка ]
