احتفل المواطنون #الأمازيغ في عدد من #الدول_العربية، وخصوصا #المغرب_العربي، بالعام الأمازيغي الجديد في 12 يناير الماضي وهو تقويم يختلف عن الميلادي المعتمد رسمياً في غالبية دول العالم
#الأمازيغ يحتفون بهذا التقويم لأنه يشكل جزءا مهما من تراثهم الثقافي حيث بدأ العمل به قبل الميلاد بأكثر من 900 عام وارتبط بشكل أساسي بتنظيم الزراعة والري ولذلك يعرف في تونس بالتقويم الفلاحي..الاحتفال برأس السنة الأمازيغية الجديدة اكتسب خلال السنوات الأخيرة أهمية إضافية باعتباره وسيلة لإرساء وتدعيم الهوية الثقافية، حيث يحيي الأمازيغ تقاليد عريقة تعبر عن هويتهم وثرائهم الحضاري، والتي تعبر أيضاً عن ثروة الأرض وسخائها.. لذلك يعتبر يناير احتفالا بعيد الطبيعة والحياة الزراعية والنهضة والوفرة.. الأمازيغ بما لديهم من عادات وتقاليد وتراث ضارب في أعماق التاريخ يشكلون تنوعا ثقافيا مهما داخل الدول العربية
وإضافة مهمة لتاريخ وتراث هذه الدول خلال سنوات مضت كان هناك رفض من جانب البعض لوجود أصل أمازيغي منصهر داخل الأمة العربية كما مارس الاستعمار دورا في تجريم أي مطالب بإعادة الاعتبار للهوية الأمازيغية.. فما القيم الثقافية التي يضيفها الأمازيغ للمنطقة العربية؟ وماذا يمكن أن ينتج عن التمازج والتجانس بين #العرب والأمازيغ داخل مجال جغرافي ومجتمع واحد؟... المزيد من التفاصيل يتحدث المؤلف والناشط الحقوقي أحمد عصيد، مع سهام عبد القادر، عبر برنامج #ماذا_بعد؟

البث المباشر لقناة الغد ◀️ [ Ссылка ]
اشترك في قناة الغد ليصلك كل جديد ◄ [ Ссылка ]
الأكثر مشاهدة ◄ [ Ссылка ]
اخترنا لك ◄ [ Ссылка ]
تعرف على الجديد من بروموهات الغد ◄ [ Ссылка ]
#قناة_الغد | قناة إخبارية تنويرية تنقل الأحداث من كافة أنحاء العالم لحظة بلحظة.. تقدم الصورة بكل الأبعاد
تردد القناة على نايل سات: [ 11900 | V | 27500]
تابعونا على
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الموقع الالكتروني | [ Ссылка ]
حساب تويتر | [ Ссылка ]
حساب الانستجرام | [ Ссылка ]
صفحة فيسبوك | [ Ссылка ]

свернуть