لا شك بأن للطقس الخاص بـ "المسحراتي" في رمضان إضافةٌ لا يمكن لأجهزة الهواتف الذكية والساعات المتطورة والتكنولوجيا عامة أن تحل محلها. ولكنها على الرغم من ذلك تبقى محل تهديد دائم لولا أولئك الذين مازالوا يمارسون هذه المهنة الخاصة، ويحافظون على تواجدها فجر كل يوم في رمضان. لنتعرف معاً على جوانب هذا الطقس على لسان المسحراتي "محمد الصوان".
Ещё видео!