[ Ссылка ] عبر مدن أمريكية مختلفة تظاهر نشطاء ضد إقرار قوانين تحد من حمل السلاح.
وطفا موضوع مراقبة حمل السلاح على السطح منتصف الشهر الماضي، عندما قتل مسلح ستة وعشرين شخصا في مدرسة أساسية في "نيوتاون" في ولاية "كنكتيكت". ويقول متظاهر:
"يمكن أن تقول للجناح اليساري من اللبراليين هناك في واشنطن أن يتركوا سلاحنا، فنحن لا نصطاد أي شيء. الموضوع يتعلق بالمجرمين، تعاملوا مع المجرمين".
ويقول المدافعون على حمل السلاح دون قيود إن المنع لن يكون الجواب الأمثل للحد من ذلك النوع من الجرائم. ويقول متظاهر آخر:
"شهدنا أسوأ الأمور وأفضعها في نيوتاون. وشهدنا أفضع الأمور في أورورا، وعوض تقديم حلول منطقية تتعلق بالصحة العقلية مثلا أو التثبت من خلفية الجريمة، ما قد يفرض نوعا من القيود والصرامة، فان الرئيس أوباما استغل ما حدث كطريقة للحد من حمل السلاح".
وكان الرئيس الأمريكي باراك أوباما بدأ بالدفع نحو إعادة إقرار تشريع لمنع حمل الأسلحة الهجومية، غداة مجزرة مدرسة "كنكتيكت"، إلا أن ذلك يصطدم بمعارضة أنصار "الجمعية الوطنية للأسلحة النارية" الذين يرفعن حق حمل السلاح، وفق ما نص عليه الفصل الثاني من الدستور الأمريكي.
Youtube [ Ссылка ]
Facebook [ Ссылка ]
Twitter [ Ссылка ]
Ещё видео!