"أنا ابن مريد ورضوى
سيلتقيان بروضة زهر وفي القدس.. وفي القدس"
أمسية "نشيد مريد"
للشاعر تميم البرغوثي
يعود إلى عمان من جديد، حاملا رائحة اللقاء، ومخبئا أشواقا غامضة لوجوه غابت، ولكن الشوارع والمقاهي ما تزال تحفظ كامل قسماتها.
من جديد، يهلّ تميم علينا بكل ما اختزنه من حزن وشوق، وهو ينثر في سماء عمان "نشيد مريد"، أو الكلام المؤجل من ابن لأبيه الغائب، أو البوح في درجات الصوفية، أو تقاسيم عشق لم تخفت لحظة رغم البعد، ووطأة الذكريات.
ترى؛ ماذا يقول الابن لأبيه؟ ماذا يكشف المشتاق من أشواقه؟
كل الكلام مباح حين نسرد حكايات الآباء. كل التراتيل موشومة بالعشق حين ندوزن حبنا لمن وهبونا الحياة، وعلمونا اللثغة الأولى، والخطوة الأولى، ومن مسحوا عن خدنا دمعتنا الأولى.
ترى؛ ماذا عساه يقول تميم لمريد؟!
تعالوا، لنقرأ معا حروف الاشتياق من تميم في "نشيد مريد".
تميم البرغوثي شاعر فلسطيني وهو ابن الشاعر مريد البرغوثي والروائية رضوى عاشور
لمشاهدة أمسية نشيد مريد كاملة:[ Ссылка ]
#نشيد_مريد #تميم_البرغوثي #منتدى_شومان #مؤسسة_شومان
Ещё видео!