ما قبل التاسع عشر من تشرين الأول ليس كما بعده فيما خص تحقيقات المرفأ فقبل هذا التاريخ الحصانات ساقطة بالنسبة الى المدعى عليهم من السياسيين. أما ما بعد التاسع عشر فيعود المجلس النيابي الى الانعقاد دستوريا وتعود الحصانات متراسا يختبيء خلفه المدعى عليهم.
ما إن سقطت الحصانات حتى تساقطت الدعاوى من المدعى عليهم لكف يد المحقق العدلي طارق البيطار. ففي الثاني والعشرين من أيلول تقدم المدعى عليه يوسف فنيانوس بنقل الدعوى من أمام بيطار للارتياب المشروع ولمنع بيطار من استكمال النظر في الملف سارع المدعى عليهم نهاد المشنوق و غازي زعيتر وعلي حسن خليل في الرابع والعشرين من أيلول الى تقديم دعوى رد البيطار أمام محكمة الاستئناف التي ردت الرد لعدم الاختصاص.
يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر موقع الجديد:
[ Ссылка ]
ومشاهدة البث المباشر لقناة الجديد:
[ Ссылка ]
للاشتراك في قناة الجديد على يوتيوب:
[ Ссылка ]
للمزيد من الفيديوهات يمكنكم زيارة صفحة الفيديوهات:
[ Ссылка ]
Ещё видео!