هذه الطريقة البشعة محرمة في الشريعة الإسلامية لكنها جائزة عند العلمانيين والليبراليين والشيوعيين والملحدين وهي نتيجة طبيعية للتخلص من الطفل بعد ممارسة الزنا.
حيث يُستخدم هذا الإجراء الجراحيّ لإنهاء الحمل وإجهاضه خلال ستة عشر أسبوعاً من الحمل؛ حيث يتمّ وضع موسّعٍ لعنق الرحم قبل إجراء العمليّة بيومٍ واحدٍ، وعند إجراء العمليّة يتمّ وضع مخدّرٍ موضعيّ على عنق الرحم وتثبيته باستخدام أداةٍ جراحيّةٍ ذات مقبضين طويلين تحتوي على مشبكٍ في نهايتها، بالإضافة إلى زيادة توسيعه باستخدام قضبانٍ مخروطيّةٍ كبيرة الحجم، ويتمّ استخدام حقنة قبل إجراء العمليّة للتّأكد من موت الجنين، ثمّ يُدخَل أنبوب بلاستيكيّ طويل لبدء إزالة الأنسجة، ويُستخدَم بعدها أداة جراحيّة شبيهة بالمغرفة تُسمّى المِكحت (بالإنجليزية: Curette) لكشط البطانة وإزالة ما تبقّى، ويتمّ استخدام الشفط كخطوةٍ نهائيّة للتأكد من إزالة جميع الأجزاء.
Ещё видео!