تتراوح أجواء المفاوضات غير المباشرة بين الوفدين الأميركي والإيراني في فيينا لإعادة إحياء المفاوضات النووية، بين التفاؤل والحذر والتشاؤم..
تفاؤلٌ عبّر عنه المفاوض الأوروبي أنريكي مورا الذي أعلن أنه من الممكن التوصّل إلى اتفاق مع طهران خلال الإثنتين والسبعين ساعة المقبلة، موضحاً أن عدم حدوث ذلك لا يعني نهاية المفاوضات، ومشدداً على أن لا سقف زمنياً لانتهائها..
أما الحذر فجسّده بيان مشترك لفرنسا وألمانيا وبريطانيا حذّر إيران من التقدم بمطالب خارج إطار الاتفاق..
والتشاؤم بشأن مصير هذه المفاوضات يعكسه تمسّكُ كلٍّ من طهران وواشنطن بشروطهما للعودة إلى الاتفاق النووي، وفي آخر المواقف طالبت إيران الولايات المتحدة بردٍّ واقعي على مقترحاتها..
أيّ أجواء هي الأقرب إلى واقع المفاوضات الأميركية الإيرانية؛ التفاؤل، الحذر أو التشاؤم؟ إلى متى تستمر؟ وماذا لو فشلت؟
#الوكالة_الدولية_للطاقة_الذرية #إيران #النووي_الإيراني #الولايات_المتحدة #فيينا #القنبلة_النووية #طهران #العقوبات_الأميركية #النووي
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
