كان فى زمان ولد رسام
مسكين و كمان غلبان
كان عنده احلى بنت جيران
كانت وصله و غنيه
و بتغير منها فاطمه و ناديه و ماريا كمان
هى كانت حلوة و يتألف عليها 100 غنوه و الف ديوان
ها يعمل العاشق الغلبان هيقولها و لا هيطلع جبان
فكر يروح و يقولها ان قلبه عشان بيحبها
ممكن يهد صخور و يشيل جبال
فكر يروح و يوريها ان رسمه كله كان ليها
و ان اثيرها محدش غيرها بيعشقك كمان
و ياترى هيكون ايه ردها على الحجات ديه كلها
ممكن تفضل ممكن تمشى
و ممكن تستناه
تستناه على بابه و تجيب اخوها و اصحابه
ممكن ترضى و تخرج و تروح السيما معاه
قالتله متعرفش ان انا برسم كمان
و ان عينى عليك من زمان يابن الجيران
لو مش مصدقنى تعالى نروح اوريك لوحى الى فوق السطوح
و ادينا عرفنا ردها على الحجات دى كلها
طلعت خيبه و طلعت دايبه و فاتحه له الباب
و بعد ما عرف ردها على الحاجات ديه كلها
امتى هايجى يخطب و يكتب الكتاب
و عاشوا فى تبات و كمان نبات
و جابوا صبيان و جابوا بنات
Ещё видео!