Also Watch ►"بن لادن" السعودية تخسر 100 مليار ريال منذ حادثة "الرافعة"
: [ Ссылка ]
-~-~~-~~~-~~-~-
ترشيد استهلاك الطاقة في مصر، هو الموضوع الرئيسي الذي طرحه المؤتمر السنوي الرابع لشركة شل وألقى خلاله الضوء ليس فقط على مشكلة نقص الطاقة وإنما أيضا سبل ترشيد الاستهلاك وزيادة معدلات الإنتاج وتشجيع الاستثمار في الطاقات الجديدة والمتجددة.
فرغم الخطوات الإيجابية التي اتخذتها الحكومة المصرية مؤخرا برفع الدعم تدريجيا عن الكهرباء والمحروقات إلا أن ثمة تأكيدات على أن ارتفاع فاتورة الإنفاق على الطاقة والتي وصلت العام الحالي إلى 365 مليار جنيه جعلت تحرير أسعار المحروقات بشكل كامل ضرورة ملحة للمساهمة في حل مشكلة الطاقة.
متحدث: يورون ريختين/ رئيس مجلس إدارة شركة شل-مصر
وإذا كان تحرير أسعار الطاقة جزءا من الحل فإن جزءا آخر يتعلق بتشجيع الاستثمار في الطاقات الجديدة وعلى رأسها الطاقة الشمسية وطاقة الرياح خاصة بعد أقرت الحكومة التعريفة الخاصة بالاستثمار في هذا القطاع.
متحدث: محمد اليماني/ المتحدث باسم وزارة الكهرباء المصرية
وبينما تصل الفجوة الحالية بين معدلات الإنتاج والاستهلاك للطاقة إلى سبعة وثلاثين في المائة تمثل قضية الترشيد برأي الخبراء حجر الزاوية لتقليص هذه الفجوة.
متحدث: تامر أبو الغار/ مدير عام شركة فيليبس- مصر وشرق إفريقيا
وتؤكد الحكومة المصرية أن قطاع الصناعة هو الأكثر استهلاكا للطاقة في مصر وأن معدلات استهلاكه تتجاوز معدلات الاستهلاك العالمية بنحو 25% وأن متوسط استهلاك صناعة الإسمنت يمن الطاقة يفوق المعدل العالمي بـ 11%.
Ещё видео!