أستطيع أن أخمن بأن منير الخباز قرأ الكتاب أول مرة عندما كان على المنبر لذلك قبل أن يقرأ الصفحة الثانية ويقرأ باقي الكلام ضن أن معنى الكلام المكتوب في آخر الصفحة الأولى: "أن النبي ما قال غير هذا الكلام". ولما فتح الصفحة الثانية وأكمل الكلام تغير ضنه فقال راجعوا كتاب الغدير وتجدون وصايا.
ولكن ويا للأسف أنه في كلا الضنين مخطأ فهو في كلا الضنين لم يفقه الكلام جيدا, وهذه طامة كبرى لمعمم مثله, فهو حين يقرأ في مجلس, تُبث محاظرته في مجالس آخرى في نفس الوقت في القطيف, فإذا كانت محاظراته بهذه الأهمية فلابد أن يكون في عين الناس من الذين وصلوا إلى مراتب عالية من العلم, ولكن حين تنكشف الحقائق يتضح أنه لا شيء وأنه مبالغ في إعتباره عالم لا أكثر, لأنه فقط الجاهل الذي يفتح كتاب أول مرة يقرأه ثم يحاول أن يرد ولكنه في الحقيقة يرد على ما فهمه هو, وفهمه هو ليس ما آراده الكاتب.
وإن لم يتفق معي أحد في كلامي السابق ولم يعتبر منير الخباز جاهل فهو إذا كما مكتوب في عنوان الفيديو مدلس لأنه فهم الكلام وقرآه ولكنه أوهم المستمعين فهما آخر له ورد على هذا الفهم الآخر.
وفي كلتا الحالتين طامة كبرى عظمى على الشيعي الحق أن يتفكر في هذا الأمر جيدا ولا يتسرع وليلجأ إلى الله سبحانه وإلى محمد وآل محمد صلوات الله عليهم أجمعين.
والحمد لله رب العالمين.
منير الخباز يدلس في كلام الشيخ علاء السالم
Теги
خالد الوصابيناظم العقيليوصالعدنان العرعورياسر الحبيبعبد الرزاق الديراويتعلم كيف تهرب بنجاحبرشلونةريال مدريدمناظرة ساخنةالأحمديعدنان إبراهيمالشيخ علي آل محسنجعفر شبيبحوار حول دعوة أحمد الحسنالقطيفالعراقأنصار الإمام المهديأحمد الحسنكاطعاليمانيباسم كربلائيثائر الدراجياليعقوبيمنير الخبازضياء الخبازصالح الدرازيباسم يوسفبرنامج البرنامجالشيخ حسين الأكرفمحمد عبيدانكمال الحيدريعبد الحليم الغزيظاهرة اليمانيتحدي