في صيف عام 1964، أجرى الجيشُ الأمريكي تجربة أنتجت انفجارًا نوويًا تحت سطح البحر. المعروف بالعامية باسم Bikini Bottom، بواسطة البحرية الأمريكية في عام 1964.
كان الانفجار جزءًا من سلسلة من الاختبارات تسمى عملية مفترق الطرق،
وكان الغرض من الاختبار هو دراسة آثار الأسلحة النووية في أعماق المحيط. والتي صُممت لاختبار آثار الأسلحة النووية على السفن البحرية وأفراد البحرية.
كانت بيكيني أتول أحد المواقع المختارة لهذه الاختبارات، واستخدمت لاستضافة أول تجربة نووية في المحيط الهادئ.
كان الاختبار كبيرًا لدرجة أنه تم تسجيله بواسطة الكاميرات على الأرض والأقمار الصناعية في المدار.
وأحدث آثارا كارثية فقد انفجارات السفينة التي أنزلت القنبلة وكل السفن التي حولها نتيجة الإشعاع الخارج من أسفل البحر، وقدمت التجربة نظرة نادرة لانفجار نووي.
Ещё видео!