رمضانيات المغرب تدفع إلى السطح بظواهر وطقوس خاصة تصل ماضي البلاد بحاضرها
،نعند الإفطار تجتمع الأسرة كلها حول المائدة لتتلذذ وتتغدى على ما لذ وطاب من الوصفات المغربية الأصيلة،
حيث من التقاليد السائدة، أن الجدة والأم والحفيدة يدخلن إلى المطبخ لتجهيز وجبة الفطور،
والمائدة الرمضانية المغربية من أمتع الموائد العربية وأشهاها، وتجتمع العائلة المغربية حولها وهي عامرة بما لذ وطاب، ويأتي في مقدمة الأكلات الشعبية المغربية «الحريرة»بالإضافة إلى الأكلات الأخرى مثل خبز «البغرير» و«الرغايف» و«السلوالحريرة ،الشباكية ،البريوات والسفوف (يقال له أيضا سلو أو التقاوت)والملاوي ،البطبوط، الرغايف،المخمار والبغرير(أنواع من الفطائر) والعصائر والشاي المغربي المنعنع والثمر والشريحة...(هذه الوجبات توجد في كل المنازل المغربية ثم يضاف أشياء أخرى على إعتبار مستوى ودخل الأفراد)
وبالليل حيت السكون، يخترق سمعك صوت الطبل أو النفير الذي يذكر الناس بإقتراب موعد السحور، وهوصوت الشخص الذي يقال له النفار
وفي ليلة السابع والعشرين وهي ليلة القدر، تمتد السهرات العائلية المغربية إلى آخر الليل وحتى مطلع الفجر من اليوم التالي، ويحرص الشعب المغربي فيها على التزاور فيما بينهم، كما يتم الاحتفال بالأطفال الصغار، حيث يرتدي فيها الأطفال زيّ تقليدي ويتزين بأشكال بديعة من الحناء
Ещё видео!