يقدم لنا خادمات في الجحيم ماري كيبوانا البالغة من العمر 35 عاماً، وهي واحدة من آلاف النساء المهاجرات العاملات في المنازل في الأردن. بعد حادث عند رب العمل ، اُعيدت ماري كيبوانا الى منزلها في كينيا، حيث وصلت على كرسي متحرك مع حروق تغطي 70% من جسمها. بعد شهرين توفيت ماري نتيجة لإصابتها. تظهر هذه القصة لمحة عن الواقع المألوف من المضايقة، الاعتداء، الاغتصاب ويوم عمل من 18 ساعة، كمهاجرة تعمل في المنازل على عموم الشرق الأوسط. يجبرهم على ذلك (نظام الكفالة) وتتم مصادرة جوازات سفرهن، حتى يتم ربطهن برب العمل. لايمكنهن الهرب وهن يخافن عقوبات شديدة أو السجن اذا حاولن. خادمات في الجحيم مدخلاً غير مسبوق لهذا الشكل المخيف والوحشي من العبودية الحديثة

Søren Klovborg :المخرج
2018 :الناشر
__________________________________

:THE WHY حول

نعتقد أن حرية الوصول إلى المعلومات حق من حقوق الإنسان
لمكافحة عدم تكافؤ الوصول إلى المعلومات، (لماذا) تنتج وتتبرع
أفلام وثائقية للدول والأقاليم التي تفتقر إلى المعلومات وتوزعها الى
محطات التلفزيون حول العالم

:تابعنا وتعرف على المزيد عن عملنا
• [ Ссылка ]
• [ Ссылка ]
• [ Ссылка ]
• [ Ссылка ]

свернуть