في هذه القصيدة يحاول #الشاعر عبدالله #البردوني استرجاع شخصية .. #علي ولد #زايد ويجسده وهو يخاطب أهل #اليمن ، ويشرحون له أوضاعهم والذي وقع على اليمن واليمنيين قبل الثورة وبعدها .. وقبل #الوحدة_اليمنية في الشمال والجنوب .. فيندهش لِما يرى ويسمع من أهل اليمن....
......
و علي ولد زايد هو أشهر حكماء اليمن الشعبيين، وتدور حكَمه وأقواله على ألسنة الناس، لا سيما في القرى والبوادي ويعرف في اليمن بلقب (حكيم اليمن ) ...
.....
ومن حكمه :
يقول علي ولد زايد
ما يجبر الفقر جابر
إلا البقر والزراعة
والا جمال ( ن) تسافرْ
والا القلم والدفاتر
والا مرة من قبيلة
فيها الورع والقناعة
تدبر الوقت كله
كانّه لديها وداعة
تجيعنا وقت علان
والشبع وقت المجاعة
.....
وهو شخصية لا يعرف أين عاش بالضبط والراجح ربما يكون شخصية #خرافية لايعرف زمانها ومكانها مثل #أسطورة #جحا
....
متابعي الكرام شاهدوا الفيديو إلى النهاية واكتبوا لي آراءكم في التعليقات عن الحلقة ، وأتشرف بكم وبكل تعليقاتكم حول المحتوى الذي أقدمه ...
#القصيدة جزء منها أسفل صندوق الوصف ... وسوف أنشرها أيضا في التعليقات .. إن اتسع لها المجال ❤
🔥ملاحظة مهمة 🔥
في بيت البردوني التي يقول فيها :
بدايةً من آخر المنتهى
شبيبةً من خلف شيب الردى
تشكيل كلمتي ( بداية ، وشبيبة ) هو النصب إما على الظرفية ، أو على مقدر محذوف .. وأنا أخطأت ولم أنتبه إلا بعد أن رفعت الفيديو ...
......... النت في اليمن معاناة كبرى .. المهم هذا #للعلم
.....
❤ جديد القناة ( بردونيات ) :
- مجموعة قصائد للشاعر عبدالله البردوني :
✅ البردوني يتنبأ بالانفصال ويتنبأ بأن الوحدة اليمنية لن نستمر بعد عام 1990 م :
[ Ссылка ]
✅ البردوني يتنبأ بأن صنعاء ضاعت في يد الغزاة بعد الثورة.
[ Ссылка ]
✅ البردوني يتنبأ بنهاية ثورة سبتمبر المجيد:
[ Ссылка ]
✅- البردوني يتنبأ بما سيحدث في اليمن وفي مارب :
[ Ссылка ]
✅- البردوني يفضح العملاء ومن يدير أزمات #اليمن
[ Ссылка ]
✅- البردوني يمدح الملك سعود وجمال عبدالناصر والإمام أحمد بن حميد الدين
[ Ссылка ]
.....
محبتي لكم واحترامي
لا تنسوا الاشتراك في القناة حفظكم الله 😉👍
❤🌺
.......
من أين؟ من باب الذي ما ابتدا
أزمعت أرمي بي دماً، أو ندى
بداية من آخر المنتهى
شبيبة من خلف شيب الردى
براءةً ما ولدت تربة
لها، وتنوي الآن أن تولدا
كسرة التفاحة اخضوضرت
تأهبت من قبل أن تنهدا
طلعت مما كان قبري الذي
أمسى قبوراً نوماً سهداً
أقتاد جنا، من حليب السهى
يبيضون (العنسي الأسودا)
أعرى من الصحرا، فإن عضهم
برد، ترى هذا بذاك ارتدى
أهفوا إلى من لست أدري، وهل
أجيب صوتاً أو انادي الصدى؟
أختار نهجاً، ما مشت خوذة
عليه، لا والٍ إليه اغتدى
يرى القوى قبض الرياح التي
شاخت، ومازال اسمها أمردا
من حيث تنهي تبتدي مثلما
تحدد الأكذوبة الموعدا
هل كنت في عصرٍ بلا دولةٍ؟
فوضاه أرقى من نظام المدى
كان يؤدي ما عليه بلا
أمرٍ، ويصبيه تمام الأدا
ولا يصلي، إنما يبتني
من قلبه في قلبه المسجدا
كالأرض كنا نستدر السما
لكي ترى شهب الثرى صعدا
كالدوح يعطي الوحل أعراقه
وهامه يستحلب الفرقدا
مائة أصوات مأتاك يا
شوقاً إليه، منه فيه اهتدى
الآن، هذا عالم غير ما
عهدته، أغشاه كي أعهدا
يا صاحبي، ما عنونت دهشة
وجهاً، ولا من مد نحوي يدا
كي يخفقوا حوليك، جسم لهم
ما يفجأ الأموات ما هددا
يدرون مثلي، أن من أودعوا
تحت الحصى، أمسوا حصىً ركدا
ذكرت عن (عادٍ)، أفض قيل لي:
في النحو ضنوا (ماخلا ما عدا)
يدعون (عاداً) بائداً، ما ثنت
ذات العماد) العاصف الأربدا
عن (ذي نواس) قل، ومن قال لي:
من نصر (الأخدود) أو هودا
صف (أسعد) الأغنى أما شاهدوا
يوماً (سناناً)، كي يروا (أسعدا)
(ياذيه) اسمع من تقاليدنا
كل (عسيب)، وهو من قلدا
لبدئه قبل، ومن شده
عوداً، سوى من شده عسجدا
أين دليلي، ما اسمه؟ ربما
كنت أنا المصغي، ومن رددا
ألا فتيً يسألني من أنا
فقد يراني (الشيخ) مستوردا
يا قلب ما أدناك منهم، وما
أخفاهم عنك، وما أبعدا
خلعت قبراً كنت أحتله
فاحتلني، أمشي به مجهدا
أنا (علي) وأبي (زايد)
خفض لنا الأعلى، خذ الأزيدا
أولاد من؟ سلنا بأسمائنا
إن كنت يوماً علماً مفردا
هل حلت (السبع) هنا أو هنا؟
سل وردةً عنهن، أو سل (هدى)
أو ما يسمى سجنهن الذي
يزوج القوادة الأقودا
وكان (بيت الزوقبي) فارتقى
للمركزي الآن، وارقب غدا
هل جاد (حيكان) الربيع؟ إنه
مخرب، كان اسمه المفسدا
(حيكان) واد، في الجهاز) اسمه
هذا، وخطوا تحته ملحدا
وقيل: ما زال بأجفانهم
ناراً، على أضلاعهم جلمدا
(أقاع صنعأ) ذاك؟ ذا معرض،
هذا طريق، هاهنا منتدى
دور الذين، قبل أن يختنو
ـه تزوجوا أم العصا سرمدا
وثم سجن -قيل- ذو مدخلٍ
فقط، بهذي الميزة استفردا
و(معهد) ينصب أميةً..
أخرى، تساوي من بنى المعهد
من ها هنا اركب أي (باص) إلى
ما شئت، لست الآن مسترشدا
أصبحت تتلو الأرض، لكن كما..
تستجوب الأم الفتى الأدردا
(عياصر) اليوم عليها الدجى
صبح كحيل، لا يرى من هدى
أحجارها اليوم، قصور على
صنعا) توشي كبر من شيدا
ما أنكرتني، قيل: عاد الذي
كان يبيع (الكاز) و(الإثمدا)
وقيل: مر (الخضر) مستخفياً
في (كاهنٍ) يدعونه (مرعدا)
سكعت جلدي في عظامي، إلى
وادٍ أرجيه، ومني اجتدى
يا عم هذا (القات) هل ذقته؟
كنا شيوخاً، قبل أن يوجدا
لوكان، هل كنتم ستهوونه؟
وربما نومي به المذودا
لو في يدي ألف لعاقرت من
أغصانه الريان والأملدا
في الجدب يندى؟ من مبال الثرى
يسقى، وتلقى غيره فدفدا
أ(منكث) هذا؟ أرى دوره
ولاأشم الزرع والحصدا
يا (منكث) اصفر (سهيل) وما
أعشبت، من ذا أسكت (الهدهدا)؟
يا منكثيات ابنتي (بدرة)
عادت، وسموا عودها أحمدا
قلتن عنها: مرغت لحيتي،
و(ماعدا إذ ذاك مما بدا)
أما تأكدتن من ذبحها؟
من ذا نفى هذا، ومن أكدا؟؟ 🌺
لم يتسع صندوق الوصف للقصيدة كاملة .. سوف أثبتها في أول تعليق ❤🌺
#شعر #poem #يوسف_العزعزي
Ещё видео!