الخباز والمحسن يختلفون في فهم الروايات ويقعون في حيص وبيص والضحية هم المستمعون لهم
وكان الله في عون الحقيقة الضائعة
---
حل إشكال رواية دِجلة البصرة .. الذي طرح من قبل مجموعة مختلفة
واقتصدوا فيه الامام أحمد الحسن عليه السلام ولاكن بان في عام واحد
مدى آختلاف كبار من تصدى للدعوة المباركة في القطيف
وان من يتبعهم كالاعمى سوف يضيع !
السيد منير الخباز قال الرواية كما هي ولاكن الشيخ علي المحسن آراد آن يخفي الحق على المستمعين
فحرف الرواية الى دجلة البصر دون اي دليل .
Ещё видео!