رغم انه كان صارما جدا في التعامل مع شعبه، رغم قوته وشدته مع معارضي نظامه، الا ان جانب الغراميات لم يكن خاويا في حياة بشار الاسد، رسائل تم تسريبها من بريده الالكتروني الشخصي، رسائل غرامية وعلاقات كبيرة مع نساء كبيريات حتى لُقبت احداهن بالسيدة الثانية، فمن هي يا ترى، وهل اسماء الاسد كانت على علم بتلك الرسائل الغرامية
عشيقات بشار الاسد وكيف كن يتحكمن في سياسة سوريا
Ещё видео!