لم تتأثر جزيرة سقطرى اليمنية باي من حوادث ومنعطفات البلد السياسية والعسكرية، حتى وصلتها قوات التحالف تحت مبرر الإغاثة والأعمال التنموية.
تواجد القوات السعودية والإماراتية في سقطرى البعيدة عن الحرب مع الحوثيين، فجر، فيما سبق، أزمة بين التحالف والشرعية، وكشف أطماع وأجندات التحالف في اليمن، بعيدا عن حرب استعادة الشرعية من الحوثيين.
مؤخراً وبعد أن فشلت الإمارات في تأسيس قوات النخبة السقطرية من أبناء سقطرى، أرسلت الإمارات قوات مما يعرف بالحزام الأمني.
عشرات المسلحين وصلوا إلى سقطرى قادمين من محافظة عدن على متن سفينة إماراتية بعد تلقيهم تدريبات بمعسكرات تابعة للإمارات كما أفادت مصادر محلية.
هل فرطت الشرعية بسقطرى؟
ولماذا تغامر أبوظبي على المضي بأجندات استعمارية قد تزيد الوضع سوءا في المنطقة؟
وما هو موقف الرياض من كل ما يحدث؟..
- تابعونــــــا ،،، على نايلسات .. تردد رقم 11526 - افقي 5/6 - 27500
- موقعنا الالكتروني :
[ Ссылка ]
Ещё видео!