للاطلاع على النص الاصلي :
[ Ссылка ]
من أسماء الله الحسنى: ( المعطي ):
1 – العطاء الدنيوي ينقضي بفناء الدنيا
2 – الرضى بالعطاء والمنع هو رضى بالقضاء والقدر
وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ
الله عز وجل حينما يقول:
﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاء وَالْمُنكَرِ وَلَذِكْرُ اللَّهِ أَكْبَرُ وَاللَّهُ ﴾
( سورة العنكبوت الآية: 45 )
مِن أدق معاني هذه الآية أن ذِكركَ لله عز وجل أكبر من كل شيء، وأن الله يذكرك، لكن ذكر الله لك أكبر من ذكرك له، فإذا ذكرته أديت واجب العبودية، لكنه إذا ذكرك أعطاك الأمن، والأمن نعمة خاصة بالمؤمنين.
﴿ سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُواْ﴾
( سورة آل عمران الآية: 151 )
أما المؤمنون:
﴿ فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِ أَحَقُّ بِالأَمْنِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ * الَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ ﴾
( سورة آل عمران )
إذاً: ذكر الله لك أكبر من ذكرك له، إن ذكرك منحك الحكمة.
﴿ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيراً ﴾
3 – المعنى التوحيدي في العطاء والمنع:4 – العطاء من صفات الأنبياء والمؤمنين
5 – المنع هو عطاء من الحكيم
6– أَعْطِ كُلَّ ذِي حَقٍّ حَقَّهُ
119-11b
Ещё видео!