لا بيت يأويهم ولا مخيم يتسع لهم، هذا هو حال الهاربين من جحيم الحرب في مدينة إدلب، عشرات العائلات افترشت الأرض والتحفت السماء لتنأى بنفسها عن حرب استعرت في المدينة الحدودية. رحلة البحث عن مكان آمن أصبحت شبه مستحيلة في بلد تنهشه الحرب، الشاحنات غصت بالأطفال والنساء، وحقول الزيتون أضحت مأوى. ومنذ ديسمبر/كانون الأول الماضي، أجبر القصف أكثر من نصف مليون شخص على النزوح، وحذرت الأمم المتحدة من كارثة إنسانية "وشيكة" بسبب نقص الخدمات الأساسية لمئات الآلاف منهم.
انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
[ Ссылка ]
تابعونا مباشرة:
[ Ссылка ]
زوروا موقعنا:
[ Ссылка ]
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
[ Ссылка ]
تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر
[ Ссылка ]
Ещё видео!