رحل ولكن بقي أثره، اغتيل لأجل كلماته لكنها بقيت لتحيي ذكراه، فكيف أثر أدبه في نفوس كل من قرأه؟
الرسائل التي تركها المناضل والفنان والأديب غسان كنفاني وراءه، والتي حملت بداخلها الكثير مما مرّ به في تجربته الاستثنائية، ما بين الحب والحرب والصراع الداخلي والخارجي، الكثير من مشاعره وأفكاره وذكرياته التي اغتُيلت فجأة في منتصف عمره القصير، كيف أثرت هذه الرسائل على من قرأوها؟ ما الذي أرتهم إياه وما الذي حجبته عنهم؟
عن أثر رسائل كنفاني على أربعة فنانين فلسطينيين متنوعي الاهتمامات والتوجهات، يدور هذا الفيلم عن كل ما تبقّى لنا من رسائل كنفاني.
للاشتراك في الجزيرة الوثائقية: [ Ссылка ]
للمزيد زوروا موقعنا الإلكتروني: [ Ссылка ]
Ещё видео!