تحميل دول غربية عدة من بينها الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا مسؤولية الهجوم الكيماوي في خان شيخون لنظام الأسد، ومطالبتها باستجواب الطيارين المسؤولين عن الهجوم، يشير إلى وجود أدلة واضحة أن طيران النظام هو المسؤول عن الهجوم، أدلة ربما التقطتها شبكات الرادار التي تراقب سماء سوريا، فبخلاف نظام الرادار الروسي, يراقب الأميركيون والأتراك الأجواء السورية.

свернуть