لم تعد تداعيات معركة باخموت المستمرة منذ أشهر، والتي توصف بأمّ المعارك، تقتصر على الميدان.
فالمعركة تستمر عصيّة على الجانب الروسي رغم تطويقه المدينة من جهات عدّة، ورغم اقترابه من الحسم أكثر من مرة..
ويبدو أنها تسبّب انقسامات بين القوات الروسية ومجموعة فاغنر التي تحارب إلى جانبها. فقائد المجموعة شكا بوضوح من نقص في الذخيرة، محذّراً من أن انسحاب "فاغنر" من باخموت، سيؤدي إلى انهيار الجبهة بأكملها.
في الجانب الأوكراني، الوضع ليس أفضل، فالمعركة في باخموت فجّرت خلافاً بين الرئيس الأوكراني وقائد الجيش، وفق ما ذكرت صحيفة "بيلد" الألمانية.
إذ إن الأخير أوصى بالتفكير في الانسحاب من باخموت، وهو ما رفضه الرئيس فولوديمير زيلينسكي.
ووسط صراع روسيا وأوكرانيا والخلافات في صفوف كلّ طرف، برز تشكيك أميركي بأهمية هذه المعركة، وتغيير الحسم فيها مجريات الحرب.
هل تسبّب معركة باخموت تصدعات في الصف الواحد؟ وما هي الأسباب الفعلية وراء تأخّر روسيا في السيطرة على المدينة؟ وهل التشكيك الأميركي بأهمية المعركة تمهيد للسيطرة الروسية؟
#موسكو #كييف #لوغانسك #دونيتسك #الحرب_الروسية_الأوكرانية #روسيا #أوكرانيا #الحدود_الأوكرانية #الحدود_الروسية #الناتو #زيلينسكي #القوات_الروسية #الجيش_الأوكراني #بوتين
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!