روسيا,روسيا وأوكرانيا,روسيا ضد امريكا,الحرب بين روسيا وأوكرانيا,غزو روسيا لاوكرانيا,اخبار روسيا اليوم,اوكرانيا وروسيا الحرب,حلفاء روسيا,حرب روسيا وأوكرانيا,الحرب العالمية الثالثة,اوكرانيا وروسيا سبب الحرب,الحرب بين روسيا واوكرانيا,حرب روسيا واوكرانيا,حرب أوكرانيا وروسيا,حرب روسيا اوكرانيا,من هم حلفاء روسيا ضد امريكا واوروبا,اوكرانيا وروسيا,روسيا أوكرانيا,روسيا و اوكرانيا,روسيا واوكرانيا,من هم حلفاء روسيا,روسيا و امريكا,روسيا اليوم,المعارك تشتد وتقدم مفاجئ للقوات الروسية ، صواريخ مرعبة بدأت تخرج من مكامنها ، وبإعلان من وزارة الدفاع الروسية في بيان لها عن استهداف احد الفنادق في مدينة نيكولايف كان يقيم به بغض القادة الاوكرانيين بالاضافة الى مرتزقة ومستشارون غربيون، في ضربة قاصمة لاوكرانيا، حيث اقسم بوتين بتطهير اوكرانيا وها هو قد أوفى.
ولكن زيلنيسكي لم ينتهي من عناده واستفزازه لبوتين، حتى عصفت بحكومته الانقسامات، واصابتها الاستقالات من قبل بعض الوزراء مثل وزير الثقافة الاوكراني وءلك بعد مطالبة زيلنيسكي باقالته، وذلك على خلفية الخلاف بينه وبين الرئيس على اهمية الثقافة في فترة النزاع على الاراضي الاوكرانية.
يبدو ان زيلنيسكي بات يترنح في قصر السلطة يعزل من يشاء ويولي من يشاء، حيث قرر زيلنيسكي عزل سفير بلاده لدى بريطانيا بعد اعتراض الاخير على طريقة مطالبة زيلنيسكي لوزير دفاعه بالامتنان لوزير الدفاع البريطاني بن والاس بعد قمة الناتو في ليتوانيا.
ووصف السفير كلمة زيلنيسكي بالساخرة والسخيفة، وهو ما استدعى عزله من قبل الرئيس الاوكراني، ومن عزله لقادة نظامه واركانه الى الكوارث والقضائح التى نشرها الخبير الامريكي اندريه ماروشكو.
والذي اكد ان نظام كييف سعى خلال الحرب على باخموت الى اخفاء مقتل الجنود لديه تن ذويهم وذلك للحفاظ على جهوزية قواته وعدم تسرب اليأس في نفوسهم، كما انه حاول بذلك تجميع الشعب الاوكراني وتوحيد الصف وراءه.
ومع فشل الهجوم الاوكراني المضاد في تحقيق اهدافه، ومع التعتيم الاعلامي عن حجم الخسائر الاوكرانية والتى كشفها بوتين للعالم، حيث اكد بوتين في تصريحات له بأن كييف تكبدت خسائر فادحة في العتاد والافراد منذ ان اعلنت عن بدء هجومها المضاد الشهر الماضي، وهو ما ادى الى خيبة امل كبرى لدى الرعاة الغربيين الذين كانوا يمنون انفسهم بهزيمة بوتين وعودة قواته لمواقعهم.
واكد لوتين ان الرعاة الغربيين لهذه الحرب لن يتمكنوا من الحاق النصر باوكرانيا وذلك بعد تزويدها بأحدث معداتهم ورسم احدث مخطكات الحرب لهم، وذلك لان الجيش الروسي يحكم قبضته على كافة اهدافه في اوكرانيا.
ومنذ بداية الحرب في اوكرانيا برز دور بولندا كلاعب اساسي في تمويل هذه الحرب، حتى هددها بوتين بأنها قد تكون وجهة قواته التالية، الا ان هذه المرة هددها بونين نتيجة سعيها بالاستيلاء على غرب اوكرانيا تحت مظلة الناتو
هذا وذكرهم بوتين بأيام ستالين حيث تمكنت بولندا من الاستيلاء على مساحات كبيرة في غرب اوكرانيا بفضل ستالين.
وبعد ان اغلق مياه البحر الاسود امام سفن الشحن الغربية لنقل الحبوب الاوكرانية اعلن الرئسس التركي اردوغان عن تطلعه اعادة صفقة الحبوب حال زيارة بوتين الى تركيا خلال الشهر المقبل، الا ان خبراء اكدوا ان بوتين لن يتراجع الا بعد تنفيذ الغرب لشروطه.
وع استمرار الحرب بدات القوات الروسية في اطلاق قذائف من صواريخ غراد بدون حشوة تفجيرية، ولكنها محملة بالمنشورات التى تحض على الاستسلام ومن ثم اطلاقها لمواقع تمركز الجنود الاوكرانيين، حيث بدأت روسبا في انتهاج الحرب النفسية.
وفي سياق متصل اعلن جنود الحرس الوطني الروسي انهم اغتنموادبابة أوكرانية تركها جنود كييف في جمهورية دونيتسك تحمل عبارات تقنية باللغة الفرنسية، تدل على أنها أعدّت للتصدير إلى الجزائر.
وجاء في بيان عن الحرس الوطني الروسي: "عثر جنودنا على دبابة أوكرانية عليها كتابات تقنية باللغة الفرنسية في جمهورية دونيتسك الشعبية، فيما من المرجح أن تكون الدبابة T-64BM قد أعدت للتصدير للجزائر".
وبعد ان استهدف زيلنيسكي جسر القرم وما حاق بأوكرانيا من ضربات روسية أتت على موانئ الجنوب في اوديسا الا ان زيلنيسكي لم يكتفي واعلن ان هدف قواته هو جسر القرم ويجب تدميره، ليؤكد محلىون ان بوتين قد يلجأ عندها الى التخلص من زيلنيسكي نفسه.
هذا وبعد ان اثار بريغوجين الرعب لدى الغرب بانتقاله قرب حدود بولندا مع بيلاروسيا، الا انه اعاد الكرة مع الاعلان عن بدء تدريبات عسكرية مع حيش بيلاروسيا زاعما رغبته في تحويل الجيش البيلاروسي الى ثاني اكبر قوة في العالم بعد روسيا.
تحركات بريغوجين ادت الى موجة عارمة من الاضطرابات في الغرب والناتو لصد الهجوم الروسي المحتمل من ناحية بيلاروسيا، وعليه بدات دول الناتو في اتخاذ بعض الخطوات لتأمين حدودها.
يبدو ان عدوى الانقسامات طالت الشيوخ الامريكي بعد تقديم مشروع قرار للحد من المساعدات العسكرية لاوكرانيا الا ان القرار قوبل بالرفض من قبل الاعضاء لتضرب امريكا موعدا مع خلاف كبير بين الكونغرس والشيوخ على خلفية ازمة دعم اوكرانيا.
وصرح المتحدث باسم مجلس الامن القومي الامريكي جون كيربي بأن بلاده بدأت في ارسال المعدات موضع حاجة الجيش الاوكراني، ليس ما تراه الادارة الامريكية مناسبا، لذا اكد كيربي على ان الايام المقبلة سشتشهد ضخ مزيد مزن المعدات موضع حاجة قوات زيلنيسكي.
وهو ما قد يدفع الى القول بأن الغرب يرغي في ارسال مقاتلات اف 16 لاوكرانيا ولكنه يرغب في ان يكون الامر وفق طلبات اوكرانية وليس دعما امريكيا.
الا ان كيربي اضاف بأن امريكا خصلت على ضمانات من الادارة الاوكرانية باستخدام القنابل العنقودية في الدفاع عن اراضيها، كما يحق لكييف استخدامها بشكل فعال ومناسب.
ويرى مراقبون ان امريكا تسعى لاضفاء صفة شرعية على تلك القذائف المحرمة دوليا، وترغب في ابعاد التهم باستخدامها تن نفسها.
Ещё видео!