اظهرت احصائیات جدیدة، أن جرائم الكراهیة في کندا بتزاید مستمر وان المسلمین هم أکبر ضحیة في هذه الهجمات، وبحسب الإحصائیات، فان سبعة واربعين بالمئة من الكندیین یعتقدون ان العنصریة من أبرز تحدیات المجتمع الكندي، وان ربع أفراد المجتمع کانوا ضحیة لهذه الجرائم، ورغم تصور الكثیر ان الیهود والسود هم أکبر ضحایا العنصریة ولكن الإحصائیات تدلّ علی أن المسلمین هم أکبر ضحیة الجرائم الناشئة من الشعور بالكراهیة والعنصریة.
Ещё видео!