القارة الأوروبية تخوض جولة جديدة من المعارك ضد فيروس كورونا.
إجراءات احترازية يتم تشديدها يوما بعد يوم في فرنسا وبريطانيا ودول أخرى بهدف هزيمة الفيروس وسلالاته المتحورة التي تنتشر بسرعة أكبر.
الا أن منظمة الصحة العالمية تحذر الدول الأوروبية من التراخي في تشديد الإجراءات حال انخفاض أعداد الإصابات.
وعلى الرغم من حملات التلقيح الجارية في العالم، الا أنّ القسم الأكبر من الدول الأوروبّية لا يزال في وضع هشّ في مواجهة كورونا، خاصة وأن ثلاثة في المائة فقط من سكان أوروبا تم تطعيمهم.
فكيف تتفادى القارة الأوروبية كارثة صحية؟
للمزيد فضيلة السويسي تناقش الموضوع مع الباحثة في العلوم السرطانية في معهد تولوز، الدكتورة أصالة لمع.
Ещё видео!