خرجت من إسطنبول في حافلة للمهاجرين، كنت أظن أنها مجرد مَهمّة صحفية، لم أكن أعلم أننا سنصبح وكأننا رفاق رحلة، امتزج فيها الألم بالأمل.. وصلنا معاً إلى الحدود، إلى نقطة العبور لليونان، وهناك كانت أحداث كثيرة..
قررنا الرجوع إلى إسطنبول تاركين إياهم إلى المجهول، والمجهول هذا يطول شرحه. إذ عشرات الحكايا بنهاياتها المفتوحة.. من عبر؟؟ من غرق؟؟ من رجع؟؟ وألف من؟
#عربي_بوست
عربي بوست علي انستجرام :- [ Ссылка ]
يمكنكم متابعة " عربي بوست " علي المنصات التالية
موقع عربي بوست :- [ Ссылка ] - [ Ссылка ]
عربي بوست على فيسبوك :- [ Ссылка ]
عربي بوست على تويتر :- [ Ссылка ]
Ещё видео!