في الذكرى الثانية عشرة لانتهاء حرب تموز بين حزب الله واسرائيل, يرى قسم من اللبنانيين إضافة الى قوى سياسية رئيسة أن سلوك الحزب في التفرد ومصادرة قرار الدولة اللبنانية لم يتغيرا كثيرا. فقبل اثني عشر عاما أجبر حزب الله لبنان على خوض حرب مفاجئة، رغم إقراره لاحقا بارتكاب خطأ في الحسابات, واليوم يرى لبنانيون كثر أن الحزب استدرجهم مرة أخرى الى مستنقعات في سوريا واليمن والكويت, مواصلا إغراق سياسة النأي بالنفس في صراعات المنطقة.
Ещё видео!