للاطلاع على النص
[ Ссылка ]
تدور المحاضرة التي القيت في دمشق بجامع الشيخ عبد الغنب النابلسي بتاريخ 01/01/2010 حول الدرس : 23 - تفسير الآية 64 ، لا قلق من أي خوف إذا كان الله حسبك
المتضمنة
- الله سبحانه وتعالى لم ينادِِ رسوله محمداً صلى الله عليه وسلم باسمه تكريماً وتعظيماً له
- الإسراء والمعراج تكريم من الله عز وجل بعد جفوة البشر لهذا النبي العظيم
- النبوة مقام إقبال وقرب واتصال دائم بالله عز وجل والرسالة مقام تبليغ ودعوة إلى الله
- الله عز وجل أودع بالإنسان الشهوات والشهوات حيادية
- الإنسان بالشهوات يرتقي صابراً و شاكراً
- بطولة الإنسان أن يتحرك بدافع شهواته وفق الحيز الذي سمح الله له فيه
- الله تعالى لا يعاقب الكفار على كفرهم بل يعاقبهم على جرائمهم لانحرافهم واعتدائهم
- التلازم الحتمي بين الكفر و العدوان
- الانحراف الشديد يحتاج إلى غطاء عقدي هو الإلحاد
- على الإنسان ألا يعتقد شيئاً من دون دليل قطعي
- من لوازم الكفر ارتكاب الجرائم
- من لم يكن على الحق فهو على الباطل حتماً
- الإنسان إن لم يستقم على أمر الله ولم يتحرك وفق منهجه لابدّ من أن يعتدي على الآخرين
- الله عزّ وجل شرفنا وكرمنا بعبادته وحده سبحانه
- إذا كان الله معك فمن عليك ؟ وإذا كان عليك فمن معك ؟
- من أقام أمر الله فيما يملك كفاه الله ما لا يملك
- إِنَّ اللَّهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ
anfal23
Ещё видео!