عملاق الاغنية الامازيغية الحاج مهدي بن مبارك
نجح في كتابة القصائد بدع في اداء الاغاني عاش حياة زهيدة كان راجل محبوب و مات موتة غريبة بعد ما كان 12 اليوم عن الاهل ديالو مفقود
تزاد واكبر الحاج المهدي بن مبارك سنة 1936 بمنطقة أيت واضيل، بامبراطورية احاحان كما كيبغيو ناسها يسميوها ههه لكن الأصول ديالو باعمرانية، كبر الحاج المهدي في اسرة فنية .... كان الوليد ديالو كيمتالك فرقة ديال اسمكان او كناوة ولي كان كيجول فالمغرب طول و عرضا ولي كانت الجولات ديالو كتوصل حتى بعض المدن الجزائرية ،يعني كبر فاسرة سوسية لي كانت كتشجع الفن و الشعر و كل شيئ جميل بعد مرور مدة 12 يوم من الاختفاء و بضبط يوم الجمعة 15 مارس من نفس السنة كيتم العثور على الحاج المهدي جثة هامدة فمقبرة الغفران عن عمر قارب التسعين سنة ،جثة لا تعاني من أي ضرب او كدمات و الطب الشرعي اكد ان الوفاة طبيعية ، لم يكن ل طريقة الوفاة و مكان الوفاة أي تفسير ماعدا ان الحاج المهدي فالاواخر ماتت ليه بنتو لي كانت عزيزة عليه بزاف ولي باقة شابة فبداية الثلاثينات هاد الوفاة خلفات عندو صدمة و حزن دائم و لي كان كل صباح كيعاود للاهل ديالو انه حلم بيها كتقوليه با راني توحشتك
