✍ ائتوني بأمة ماضيها حاضر وبعنف ونبض كالأمة الإسلامية! إلى اليوم، كأن حرب الجمل وصفين والسقيفة، حاضرة إلى اليوم! وهي التي تجعل من الشيعي شيعياً، ومن الزيدي زيدياً، ومن السُني سُنياً...إلى آخره!
✍ إذن لا مناص من أن نفتح هذه الملفات، بالدراسة الصادقة المُتعمِّقة، وليس ب "الاستهبال" - واسمحوا لي بهذه العبارة، وأنا أعتذر منكم ومن المُستمِعين، هذا اسمه استهبال واستغفال -.
✍ كفى! عيب على أمة أن تكذب على نفسها. كذبنا على أنفسنا ألف وأربعمائة سنة، ألم تأت لحظة للمُحاسَبة، لكي يكون لدينا الجرأة والصدق العلمي المنهجي المهني، أن نُحدِّق في عين الحقيقة، كما نُحدِّق في عين الشمس، وإن آلمت؟
◀ مُستخلَص من خطبة وعينا التاريخي كم هو بائس! للدكتور #عدنان_إبراهيم:
[ Ссылка ]
Ещё видео!