اعطيتك يالمنك متكنت ، ماگمنت العهد وْلاخنت
اعل نيشان العهد اسكنت ، وابقيتك مزلتي تحياي
وابقيتك فامنين اتيقنت ، اعلنك حيّه تتحباي
وْمن بقْيِك عاگب ذاك ارقنت ، من كيفنك عدتي توطاي
وابقيتك وافبَقِيك ارزنت ، ذيكيّ عدتي تتمشاي
وْمن بَقْيك فاللوح اتمكنت ، من مزلتي فالليف الباي
وْتميت افبَقِيك اللا منت ، لين ألحگتي فاللوح الياي
واعل بقْيكك عزبه رودنت ، وْدهرك فالمدارس تگراي
وابقيتك باط الين انهنت ، البقي ألماتيتي تنساي
وْلنت امعاك الين اتهدنت ، وْقلبك كون امعاي تگساي
وْللنساي ألغيرك مالنت ، واخترتك من بين النساي
وْوحدك فيك اقريت وْلاكنت ، فالنساي اصلني قراي
وْبكاني عن وكرك مشيك ، عاگب ذاك ازمين اتعسريك
وْگلت البكاي وْگلت امجيك ، النسيب اندورك تهناي
واتغزلت -اندور انسگريك- ، اعليك وقلبك تسگراي
وْگلت النسيب اعليك ابذيك ، الحاله دهرك فانباي
ألشرگ الملگه دارك ذيك ، دهر امگظ الحزم أعل اراي
وْگلت املي يالمولع بيك ، البكاي اندورك ترباي
وْزاد اعليّ ذاك إمغنيك ، واتغزلت اندورك ترظاي
وْدهرك مبعد گرتها فيك ، فأنباي التل أدباي
تميت اللا فيه انماسيك ، وْراعيك اعل عيني تمساي
حگني يالنفن نبقيك ، مادرت انرظيك ابشي جاي
وْحگني مارزت انلاقيك ، ابسبه خايف تشّيْكاي
غير اتغزلت وْگلت اعليك ، النسيب وْگلت البكاي
وْلعاد اللي ياعز القيد ، امطيحني عندك من ليد
هاذ من كثرت لُجاجيد ، افلودَباي اليوم اوفاي
هاذ من خوف اعليه انزيد ، من لُجاجيد افلودَباي
إروق ابلقشاشيب إسيد ، ماهُ حگ وْساسُ هلباي
واحل فيه اللا لمّاعيد ، ماهو مخلوگ الْ لَقتِداي
وْمن سابگ يلحگ فيك ابعيد ، عن ذاك اللِّ اگول اتعماي
وْعسك يمتانت لعگيد ، لايعديك أراهو عداي
وْذاك اللِّ إگول امن التوحيد ، اللا ختلَه من لنتشاي
كيف أگبيظ الوصف افلمسيد ، وْكيف أگبيظ الوصف افلعباي
وْهاذ من رباي اتلاميد ، فالموزون ابقرَت لمراي
واقد بكلام اهل التجديد ، هوّ سبة هاذ من داي
وْهاذ ماهو گص اتحاسيد ، وْحد امكذب فيه إوهاي
لغن ماهو برفود الروح ، اعليه ولا هو ديّ دوح
حد، اعليها عن حد إدوح ، ولا يوعدل بطروح أراي
ولايسيّح فيه الممدوح ، اللا ذاك ألجابت لسراي
واشبه بعد افهاذ من روح ، اليوم افعطبو تيمشاي
اتخف افذاك امن انيطوح ، واتحس ابدبوس انمراي
وذاك أطيروح الفيه اتفوح ، اعل وذنين الضعفاي
تربح فيه الراحه واتروح ، وتهن هناي البناي
بوسير اللا نص أطيروح ، النص إزكيه الهناي
وهاذ ماقصدي بيه اجروح ، آن ماني عادم ترباي
ولاگط انشفت اعل مطروح ، أنفس نطلب باط أززاي
ولاگط أطلبت انفس لفروح ، اهدالي عن كاس امن أتاي
وطايب نوط فوگ المجروح ، واللحروف املي محصاي
وامغني ممبوح وْمفتوح ، وْلاني باطروح امعدل شاي
أراي؛ أراهِي ذيك 'أطروح ، أراي' أبليده فأعراي
وطبل اغناي ديمه مشبوح ، ابنفع الموتاي ولحياي
وامساوي فيه الناس انبوح ، أَلْمساكين ولغنياي
وعن نشكر فيه انفس مرموح ، كون اص خاتم لنبياي
كراد ابلمخاليگ اطريگ ، الخير النفاس امن الظيگ
بلال احلوگة لمخاليگ ، اخيار الحيّه والموتاي
ركام اعل لعدو لفتيگ ، شداد اعليهم لنتفاي
الجولاي ابلمه لوسيگ ، امنين اتهب الها لعداي
عطاي الها يم اتافيگ ، كتال ازنينة لشقياي
فطار الها بالنعم السيگ ، بداد النور اعل لنحاي
اللاحگ فالرحمه لعتيگ ، فالسراي اص والضراي
الصادق لمين النزيه ، وْحامد لله اللي نبقيه
وْمدحو تو اسابيگ اعليه ، هو لول نگطع بأراي
وْلاحازمني فيه أباديه ، افروق الياي اللا فلواي
وْعندي ياي اوخر نحسب بيه ، اتخممتو من لبتِداي
وْهوّ مدحو سنّه ترضيه ، وْذا فوت اتمعليم الكراي
ويلَ فاتت فرقتلي فيه ، الياي آن من نفسي ياي
ماني گاطع من مدحو مول ، وْراجي عند الله القبول
ابجاهو واكتنو رسول ، وابجاه الصفات وْلسماي
والحديث ابلآيه مشمول ، وِاسنكف هاذ من بلاي
وْهاذ من وباي اعل دول ، الكفر اليهود العصاي
أغرظهم يالله اعل طول ، هاذ من بلاي وْوباي
وْحيط ابلاد الحنيف ابحيط ، منك يلي عفُوك إحيط
وْحيط البحر وْحيط المحيط ، وْحيط النهر وْحيط الصحراي
وْحيط ابلاد املي شنقيط ، شنقيط ابلاد العُلَماي
والعلم الوافر والبسيط ، والزعمه باط وْلولياي
زكاية فالشاره لخبيط ، صواعت لعداي ابلبناي
بل أراي المافيه أشكيط ، وْبل المد وْبل السَّخاي
وْبل اكرور المافيه الگيط ، واسرند وْظامت لذكياي
والشعر المافيه اتغيليط ، وْظهرت فامير الشُّعَراي
وْويط اص والل ماهي ويط ، وْياي اص والل ماهي ياي
شنگيطي شان ألموريتان ، وْكيفتها ولاته فالشان
وْكيفتها تيشيت وْودان ، والله ماهم فالشان اسباي
أمَّ كمبي صالح عنوان ، لاعب عاد أعليه أحثاي
وْ شان املي خوف النسيان ، گرعتها فالشان أفشاي
الخمسايه فالشان اقران ، وابلد فيه المان أسمباي
مافيهم وحده تو المان ، ماتملى فالمان أسلاي
وْمجد انّا فر وْشان اگران ، وْعرض امّتّد بيه الشراي
واسم اوخر تقريب الذهان ، عالم بيه الماشي والجاي
موريتاني دولة عربان ، أظفرها فالشيعه نگراي
وابلدها فالعلم وْليمان ، أبلد لمفاصل من لعضاي
وابلد سلطه زاد وْسلطان ، وذنو فالتاريخ أطوماي
وْحسبت نيثي فارض الغيوان ، وْحسبت راجل فارض الجّراي
وْعگده من لعنان افلعيان ، اطفلها فالحسبه مشاي
اطفل حله تو أديدان ، امَّ تو الشاره گناي
وامغني مفتوح أزوان ، وْفالشعر ألحريگه شتاي
وابعهدو معلوم وْمعلوم ، افلكريها شكلو معدوم
وْدينو صارط فيه أشدوم ، ماهو لخبر دينو نساي
إصلي وإزكي وإصوم ، صوام وْزكاي وْصلاي
وْدبوس اعل لعدو وأگوم ، وْدمعو من خوف الله هذراي
وْنسر ابحوزة لبلاد إحوم ، وْثور اعل حوزتها جوناي
أكحل فعدوها من لحموم ، واحدد من راص أدباي
ذي هي موريتان إدوم ، اعليها نعمة لوفياي
وْيرحم سيدي واحمد لبرار ، وْسيداحمد والشيخ وْبكار
ذاكوّ كيف اص لحرار ، وْذاكوّ كيف الشهداي
ماهي ترگيگه بالمختار ، المختار امعاهم بناي
صبار فر اعل لمرار ، واگلوب أعل لمه سراي
اصل الرحمه وابرود الدار ، وْوخيرت امن هون إلى فاي
يذاك امن ارفود أزبار ، وْمشي الظلمه لعشه وأناي
وأراي المعلوم افلوكار ، يذاك امن اتمعليم أراي؛
اسكي حت مزين لعمار .......
Ещё видео!