الوصف
صلو على النبي
ياحظي السيء ماهي لِي بِعَادَةِ اِخْضَعْ وَاِنْزَلْ هامتي عِنْدَ مَنْ كَانَ فِي الْعَاصِفَةِ وَاقِفٌ بِصَبِرٍ وَجَلاَدَةَ واحاول اني مَا اِنْكَسَرَ قِدْرَ الامكان واحاول ان اخذ الامور بركادة وَالْحِرْصُ يَعْجَلُنِي وَذَا طَبْعَ الانسان بِي زَلْزَلَةَ ثَوَرَةٍ وَبُرْكانَ ارادة وَفِّينِي مَنِ الاشجان غَرِقَهُ وَطُوفَانَ اِصْنَعْ مَنِ الْحُزْنِ اِبْتِسَامَةَ سَعَادَةِ وَمِنْ الْمَآسِي مَلْحَمَةَ صَبِرِ وايمان وَلَا وُدِيَ عَصَا شَيْخَةٍ وَجُوخَةُ عِقَادَةِ خَلَّيْتِهَا لفلان وفلان وفلان وَلَا لِي مَعَ الغادين فِي الْحَيِّ غَادَةَ اِنْوِي بَعيدَ وَطَمَرْتِي طُمِرْتِ حِصَانَ وَاُقْدُسْ الْمَبْدَأَ وَاِعْبَدْهُ عُبَّادَهُ كَنَّهُ بيعطيني مَفَاتِيحَ رِضْوانِ وَلَوْ بَلْ حَلَقَي مِثْلُ رَيِّقِ الجرداة مَنْ ثُغَرِ بِلْقِيسٍ وَشَنِقَنِي سَلِيمَانِ وَيَضْرِبُ لِي اِرْوَعْ الامثله فِي الزَّهادَةِ طَيَّرَ ٍ مَنِ الْمَقْسُومِ شابع و رَيّانَ واخاف مَنْ نَقُصُّ سَبَبَهُ الزِّيادَةِ وَمُتَأَكِّدُ ان زُودٌ عَنِ الْحَدِّ نُقْصَانَ النَّاسُ مَنْهُومَهُ يامال الْقُرَادَةَ عِبَادَةُ لِلْمَالِ وَالْمَالَ شَيْطَانَ الْوَقْتُ شِينَ وَفِي جَبِينِهِ سَوادِهِ وَتَشْرَى وتنباع الضماير بالاثمان مَا زَادَتْ الْمُتَبَلِّدَ إلا بَلادَةَ سَوِدَ اللَّيَالِي ناسجت بُيِّضَ الْأَكْفَانَ مَا امسى الْخَلا وَأَطْرِفَ لِحَافَ وَوَسَادَةَ وَلَا قُصُورَ اهل النمايم والاضغان
#شعر #مهذل_الصقور #ترند
Ещё видео!