اعلن وزير الداخلية الفرنسي برنار كازنوف الاثنين ان التحقيق "لم يثبت بعد" الروابط بين منفذ هجوم نيس لحويج بوهلال و"الشبكات الارهابية" خصوصا تنظيم داعش الذي تبنى الهجوم.
وصرح الوزير لاذاعة "ار تي ال" ان "اسلوب التنفيذ مستوحى الى حد كبير من رسائل داعش"، مضيفا "انه لايمكن استبعاد ان يقوم فرد غير متوازن وعنيف ... بعد انتقاله الى التطرف بشكل سريع بتنفيذ مثل هذه الجريمة المروعة".
ومازالت التحقيقات مستمرة مع المقربين من محمد الحويج بوهلال في إطار كشف خيوط قضية هجوم نيس الدامي الذي أوقع عشرات القتلى وعشرات المصابين، وفق وزارة الصحة الفرنسية.
وبدأت ملامح منفذ هجوم نيس، الذي تبناه داعش كأحد جنوده، تتضح جلياً بعد سلسلة الاعتقالات التي كان آخرها اعتقال شخصين إضافيين هما رجل وامرأة في الوقت الذي مازال التوقيف قائماً بحق أربعة رجال قريبين من بوهلال، في حين تم الإفراج عن زوجته السابقة.
----
Read more at [ Ссылка ]
Ещё видео!