تلخيص الدرس 18
من تفسير ثورة الإمام الحسين عليه السلام.
💦الشيطان لا يكتفي من الإنسان بمعصية واحدة وإنما يجره إلى أخرى؛ فإذا عصى الله مرة بأمر إبليس يجره إلى مجموعة من المعاصي.
💦الطواغيت هم في حقيقة أمرهم ولاة إبليس وأعوانه وانصاره وممثلوه في الأرض.
💫وفي زمن الإمام الحسين عليه السلام طلب يزيد من عبيد الله بن زياد بالانتقال من البصرة إلى الكوفة للتصدي لمسلم.
💫وحينما قتل مسلم بن عقيل وهاني بن عروة وأرسل رأسيهما إلى يزيد كلفه يزيد بالتصدي للإمام الحسين وورطه في قتل سيد شباب أهل الجنة.
💦والخطوة الأولى مع الشيطان تتبعها خطوات ولا يكتفي إبليس من ابن آدم بواحدة من المآثم دون الباقيات
💦قد بلغني أن الحسين بن علي قد توجه نحو العراق فضع المناظر والمسالح واحترس على الظن وخذ على التهم
💦إن معاوية بن أبي سفيان بعد أستشهاد الإمام علي عليه السلام كان يأمر ولاته أن خذوا من يوالي علياً وأهل البيت بالتهمة واقتلوهم على الظنة.
💦 لان يزيد يتبع باطل ابيه قال خذوهم بالتهمة واقتلوهم على الظنة.
💦الإمام الحسين ابن رئيس العراق
وبناءً على معاهدة الصلح التي وقعها معاوية مع الإمام الحسن عليه السلام...
كان الخليفة الشرعي يعني في زمن يزيد.
💫كان من المفترض بناءً على معاهدة الصلح أن يكون الإمام الحسين هو الخليفة الحاكم.
__
- للتواصل على البوت التالي:
@Aliali1920bot
- لمتابعة الدروس بشكل متسلسل على هذا الرابط التالي:
[ Ссылка ]
- مدرسة الإمام الهادي عليه السلام الرسالية الإلكترونية مستمرة معاكم على الرابط:
[ Ссылка ]
Ещё видео!