رغم ما قاله العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، في افتتاح قمة مجلس التعاون الخليجي التاسعة والثلاثين، التي انعقدت في الرياض الأحد 9 كانون الأول/ ديسمبر، عن ضرورة المحافظة على كيان مجلس التعاون الخليجي وتعزيز دوره، ورغم حديث أمير الكويت المفصل عن أن انعقاد هذه القمة، يمثل حرصا من الجميع على دور المجلس، وتناوله للأزمة الحالية التي يتعرض لها، وضرورة حلها داخل البيت الخليجي إلا أن الواقع يبدو مخالفا لما تحدث به الزعماء في قمتهم.
محاور حلقة الاثنين 10 ديسمبر/كانون الأول وقدمها محمد عبدالحميد:
كيف يبدو مستقبل مجلس التعاون الخليجي بعد قمته الأخيرة؟
من برأيكم يتحمل المسؤولية في وصول المجلس إلى ما وصل إليه؟
إذا كنتم في دولة خليجية حدثونا عما حققه المجلس لكم كمواطنين وكيف أثرت عليكم أزمته الأخيرة؟
كيف ترون توقعات البعض بانهيار مجلس التعاون الخليجي وانسحاب أعضاء منه؟
نقطة حوار هو منتدى لمشاهدي ومستمعي وزوار صفحات البي بي سي العربية، اذ يمكنهم، من خلاله، المشاركة بالرأي في القضايا التي تحتل موقعا بارزا في قائمة اهتماماتهم. قد تكون هذه القضايا سياسية او اقتصادية او اجتماعية او ثقافية او رياضية.
شارك برأيك عن طريق:
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
للمزيد من الفيديوهات زوروا صفحتنا [ Ссылка ]
اشترك في بي بي سي [ Ссылка ]
Ещё видео!