تفسير آية الصافنات الجياد و مسحا بالسوق و الاعناق قصة نبي الله سليمان مع الخيول لايوجد فيها قتل ولا ظلم للخيول
في لغة العرب نقول :( ضربته ضربات بالأرجل ) بينما أنت تمتلك رجلان وليس 3 أرجل أو اكثر وربما تضربه برجل واحدة وتقول مثل هذا القول من شدة ضربك له.
السوق و الأعناق هي ساقي و عنق سيدنا سليمان و ذكر الجمع من شدة المسح عليها
فيمكن التكلم بصيغة الجمع على الفرد في الماضي - مثلا في الجاهلية رجل ذهب للسوق فأراد فعل الخير فأطعم كل الفقراء و هم 10 أشخاص وأراد عتق الرقاب فما وجد غير رقبة واحدة
ثم بعد زمن معين يأتي شخص آخر يريد مدح ذاك الرجل على أفعاله فيقول :
(فلان فك الرقاب و أطعم الطعام ) مع العلم أنه فك رقبة واحدة
فهذا الصياغ موجود بكثرة في اللغة العربية
في هذا الفيديو سنتحدث عن تفسير آية من القرآن تتكلم عن قصة لنبي الله سليمان مع الخيل فلطالما سمعت تفسيرها وقلت في نفسي هذا ظلم
لنتعرف على التفسير الحقيقيوما هو مصير الصافنات الجياد ( الخيول )
Ещё видео!