إثيوبيا تعلن إتمام عملية الملء الثاني لسد النهضة، وإبلاغ كل من مصر والسودان، وتقول إن العملية تمت بطريقة لم تلحق أي ضرر بدولتي المصب.
ووزارة الخارجية الإثيوبية تصف تصريحات السيسي الأخيرة بشأن سد النهضة بالإيجابية، وتؤكد تضامنها مع التنمية والشراكة التي دعا لها الرئيس المصري.
رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، من جانبه يوجه رسائل طمأنة للقاهرة والخرطوم ويقول إن الملء الثاني تم بحذر، وأن السد يمثل مكسبا ورمزا حقيقيا للنمو والتعاون المشترك.
فإلى أين يتجه ملف الأزمة بعد الخطوة الإثيوبية الأخيرة؟ وما مغزى رسائل الود القادمة من أديس أبابا؟
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!