بعد توقيع كل من الإمارات العربية المتحدة، ومملكة البحرين الرسمي، على اتفاقي التطبيع مع إسرائيل برعاية أمريكية، في واشنطن، بات السؤال المطروح وبقوة هو، أية خيارات تبقت للفلسطينيين؟ في ظل ما يصفه البعض، بانفراط العقد العربي لصالح التطبيع، وما يرون أنه يؤذن بمرحلة جديدة، بانتهاء الإجماع العربي تجاه القضية الفلسطينية.
#نقطة_حوار #إسرائيل #الإمارات #القضية_الفلسطينية
محاور حلقة الأربعاء 16 أيلول/سبتمبر قدمها محمد عبد الحميد:
ما الذي تبقى للفلسطينيين من خيارات مع تواصل اتفاقات التطبيع العربية مع إسرائيل؟
هل يعكس موقف الجامعة العربية الأخير بشأن التطبيع تخليا عن الاجماع العربي تجاه القضية الفلسطينية؟
وكيف سيكون موقف القيادة الفلسطينية تجاه الجامعة مستقبلا؟
هل يسعى الفلسطينيون إلى تحالفات اقليمية جديدة بعيدا عن الجامعة العربية؟
وماهي احتمالات عودة الفلسطينيين إلى الانتفاضة في ظل هذا الواقع الجديد؟
وهل يؤدي كل ذلك إلى دخول قوى اقليمية مناوئة للولايات المتحدة واسرائيل لتحل محل الدعم العربي للفلسطينيين؟
نقطة حوار هو منتدى لمشاهدي ومستمعي وزوار صفحات البي بي سي العربية، إذ يمكنهم من خلاله المشاركة بالرأي في القضايا التي تحتل موقعا بارزا في قائمة اهتماماتهم. قد تكون هذه القضايا سياسية أو اقتصادية أو اجتماعية أو ثقافية أو رياضية.
شاركوا برأيكم عن طريق
[ Ссылка ]
للمزيد من الفيديوهات زوروا صفحتنا
[ Ссылка ]
اشتركوا في بي بي سي
[ Ссылка ]
Ещё видео!