تبنت الدولة منذ عام 2014 إستراتيجية طموحة لإصلاح وتطوير التعليم الفني لفتح آفاق جديدة في سوق العمل ومواكبة نظم التعليم العالمية، وذلك في ظل الخطة الشاملة للنهوض بالمنظومة التعليمية.
وخلال السنوات الماضية عملت وزارة التربية والتعليم على مشاركة أصحاب الأعمال في تطوير التعليم الفني عن طريق إبرام شراكات تهدف إلى إنشاء مدارس جديدة للتعليم الفني وهي مدارس "التكنولوجيا التطبيقية" التي تجمع بين نظام المجمعات التكنولوجية المتكاملة، ونظام التعليم المزدوج، ومن المقرر أن يصل عددها إلى ما يزيد على مائة مدرسة بحلول عام 2030.
وفي هذا الصدد تجري وزارة التربية والتعليم مباحثات مكثفة مع عدد من الشركات الأوروبية حول إنشاء مدارس فنية متقدمة في مجالات التعليم الفني، على أن تتم الدراسة فيها من خلال منهجية STEM، لإتقان المهارات المرتبطة بالتكنولوجيات المتطورة.
ونستعرض فيما يلي أبرز محاور إستراتيجية تطوير التعليم الفني:
1- إنشاء هيئة مستقلة لضمان الجودة
2- اعتماد مناهج دراسية قائمة على منهجية الجدارات
3- التواصل مع أرباب الأعمال لتطوير المناهج الدراسية
4- تغيير الصورة النمطية عن التعليم الفني عبر إجراء تحسين حقيقي على الخدمة التعليمية المقدمة
5- تحسين مهارات المعلمين بتقديم التدريبات العملية القائمة على تطوير طرق التعلم
6 - مشاركة أصحاب الأعمال في تطوير التعليم الفني عن طريق إبرام شراكات مع الوزارة
7- العمل على زيادة نسبة الملتحقين بالتعليم الفني من المتفوقين في الإعدادية إلى20% عام 2030
8- زيادة خريجي التعليم الفني الذين يعملون في مجال تخصصاتهم لـ 80% عام 2030
9- زيادة نسبة مؤسسات التعليم الفني والمهني القائمة على الشراكة المجتمعية لـ 20% عام 2030
تطوير المعلم فى التعليم الفنى
Теги
المعلمتطوير الذاتتطوير التعليمالمعلم الناجحالتعليمالمعلمةتطويرمهارات المعلمتطوير تعليمالمعلم المؤثرالمعلم الرقميتطوير ذاتدورات للمعلمالمعلم السعوديالروبوت المعلممهارات المعلم الرقميمهارات المعلم الناجحاكاديمية المعلمالتعليم عن بعدصفات المعلم الناجحدليل المعلم الناجحمهارات التعلماختبارالرخصة المهنية للمعلمأسرار المعلم المتميز-- التحضير محمد_مصطفىتحضير الدرسالتعلم في البيتالتعليم المنزليتطوير_المعلم