في يوم 1 فبراير 2012 استشهد 74 مصري في ستاد بور سعيد، كان كل ذنبهم هو ذهابهم لتشجيع ناديهم.
كانت المباراة بين النادي المصري البورسعيدي والنادي الاهلي في ستاد بورسعيد مباراة كرة قدم.
والتي انتهت بتقدم النادي المصري على الاهلي بثلاث أهداف مقابل واحد.
بدأت المناوشات عندما نزل جمهور المصري الملعب أثناء استعداد لاعبوا الاهلي للمبارة، وازدات حدة بين الشوطين وانتهت بمجزرة بعد إعلان الحكم نهاية المباراة وفوز النادي المصري على الاهلي.
تم استخدام السلاح الابيض في غياب أمني كان واضحاً، وحسب الروايات فقد تم غلق بوابات الخروج امام الجمهور وترك بوابة واحدة صغيرة للخروج، مما سبب زيادة في اعداد الشهداء والمصابين بسبب التدافع.
مذبحة بور سعيد مأساة مش حننساه ولا نقدر نديها ضهرنا.
تابعوا البديل
فاسبوك | [ Ссылка ]
تويتر | [ Ссылка ]
جوجل بلاس | [ Ссылка ]
Ещё видео!